اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mαster- Þes
هناك مسألة أخرى أريد أن أضيفها وهي سبب شكي في الدين الإسلامي، وهي الناسخ و المنسوخ
ينزل أيات و يلغيها بأيات جديدة لقوله: ( سورة البقرة 2: 106 ) " مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا
مثال:يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ
نسخت بهذه الأية: الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
هذا مثال واضح بأن الله لايعلم الغيب و يتعلم من أخطائه، والعجيب أن الشيطان يوسوس لمحمد
" فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آَيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ "
عموما القرأن الذي كنا نفتخر به مليئ بالمتناقضات والتشريعات البدائية التي لا تصلح لزمننا الحالي.
|
النسخ و المنسوخ هي فقد حيلة للخروج من التناقضات التي لا حصر لها . و هو ينفي كون القرآن مكتوب في لوح محفوض قبل ان ينزل كما يدعي .....
بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ (22)
هناك حوادث كثيرة غير فيها محمد رأيه . مثل حادثة المنام التي رأى فيها ان المشركين عددهم قليل
إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا ۖ وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ ۗ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
و هذه الحادثة تجعل أي شخص يشك في صدق هاذا الرجل ....
و الأمثلة كثيرة لمن يريد ان يبحث .
المشكلة ان المأمن ينسى ان البينة عليه و لييست علينا
من يريد ان يثبت ان القرآن كلام رب خالق الكون عليه ان يثبت ذالك و لا يضع رجليه في الماء الافاتر و ينتضر منا ان نثبت العكس