هذا يذكرني بمقولة الكثير من المسلمين أن الملك فيصل السعودي كان بطلاً مغواراً لأنه قال أنه يريد أن يصلي في القدس وينسون أنه لم يقم بأي مجهود لتحرير القدس ولم يطلق رصاصه واحده على إسرائيل ( ونعرف الآن أن الرجل كان في الواقع يحث أميركا لتدبير فخ 1967 للتخلص من عبد الناصر)
وأيضاً يذكرني بحديث محمد ”تصدقوا ولو بشق تمره“ تعليقاً على تصدق عائشه بشق تمره لإمرأة فقيره جائتها ترجوا الصدقه. القصه تؤخذ على أنها مثال لزهد محمد وأزواجه لا على أنها مثال للبخل.
|