عرض مشاركة واحدة
قديم 07-04-2018, 02:22 AM Agno غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [34]
Agno
الباحِثّين
الصورة الرمزية Agno
 

Agno is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر مشاهدة المشاركة
انت تدعي انها منقولة وهذا خطأ .. لماذا خطأ ؟ لأن النقل هو تطابق النص تماما وهذا للمرة الثانية غير موجود والقرآن الكريم عندما ذكر كلام عيسى في المهد قال اني عبد الله واني رسول وهو تصحيح لما تم تحريفه في المعنى من قبل .
اذا القرآن غير منقول من كتاب آخر وقصص القرآن غير منقولة من كتاب آخر فلا داع لاعادة هذا الكلام الخاطئ والغير حقيقي
والامر الآخر
تشابه بعض اخبار او احداث القصص القرآني مع الرسالات السابقة قلنا واعدنا ان ذلك يعود لكونها في الاصل من مصدر واحد هذه هي الاجابة
الملحد يحب ان يصفها بالسرقة او النقل ولكن هذا غير حقيقي ولا يطابق الوصف الموصوف ابدا وقد بينت لماذا بوضوح ودقة .
هل لديك سؤال آخر ؟
لازلت تجادل من اجل الجدال و تكرر نفس الكلام في كل مرة .رغم اننا بينا لك المشكلة المنطقة فيه

الآن اصبحنا نعرف و نعيد تعريف كلمة نسخ و نقل و اقتباس و أخذ و و و ؟ انت تعلم تماما ما نرمي اليه من ان القصة كتبها محمد لما سمعها من من حوله من مسيحيين مهرطقين عاشو في جزيرة العرب

و كتابة القصة بشكل مختلف لا يعني انها قصة جديدة فمكونات القصة موجودة كما هي .
التعبير يختلف . و اختيار المفردات يختلف و لكنها ستبقى نفس القصة و هاذا ما عجزت عن فهمه حتى الآن.

الاناجيل التي نقل منها القرآن اناجيل منحولة اي انها كتب هرطقة يا شيخ و غير متعرف بها في الديانة المسيحية . هل تعرف ما معنى اناجيل منحولة ؟

كيف يعقل ان تتطابق كل هذه القصص ؟
1 كلام المسيح في المهد.
2 رزق مريم الذي كان يأتيها في المحراب
3 هز شجرة النخل لكي تسقط الرطب
4 خلق طيور من طين ...

و هذه القصص كلها لا يوجد منها واحدة مذكورة في الكتاب المقدس او الانجيل .

كل هذه تعتبر هرطقة بالنسبة للديانة المسيحية . و لكن محمد نقلها . و لازلت تملك ماء وجه للرد ؟

و هاذه نقطة من بحر . بدون الحديث عن قصة ابراهيم و ما ذكره الأخوة سابقا و قصص اخرى مثل صالح الذي لا وجود له في اي كتاب سبق . و تفاصيل ....

النقاش معكم مضيعة للوقت فالردود لا تعدو كلام في كلام و ترديد التسبيح و التهليل



:: توقيعي :::
الآية التي جعلتني أرجع الى الاسلام:
فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا
سوبحان الله قواد محمد
  رد مع اقتباس