وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ
سيقول الصلاعمة: إن النجوم بضخامة حجمها وعظمتها فهي ليست أمام عظمة الله سوى كالمصابيح،،
وهذا إعجاز ما بعده إعجاز ودليل قاطع على وجود الله وعلى أنه فعلا خالق الكون،،
أما أنها رجوم للشياطين فالشياطين المقصود بهم علماء الغرب الكافر الذين يبحثون في تكوين النجوم فلا يفقهون شيئا فتكون هذه النجوم كأنها ترجم عقولهم وتصفعهم بألغازها التي لا يفقهونها،،
وهذا إعجاز علمي ومستقبلي عظيم لا إعجاز بعده، ودليل قاطع على صدق نبوة صليعمة الكذاب،،
|