الانسان وفنونه وعلومه وادابه اعلى واجل من الاسلام يا مسلمى مصر وغيرها
حين امرنا اتباع معتقد الالفية والنصف الاخيرة
بوضع المصحف فوق كل الكتب
واخبرونا بانه لا يقتل مسلم بكافر
وان لا تتزوج مسلمة بغير مسلم
وان مواليد المسيحية من المسلم مسلمين
يتبعون دين الاب
لان الاسلام يعلو ولا يعلى عليه
وحين امرونا بالا ندفن الزوجة المسيحية
فى مقابر المسلمين
وحين اخبرونا ان فعل الخير مشروط بالايمان بالاسلام
وبغيره غير مقبول
وحين اخبرونا انه ولو سرقوا ولو قتلوا داخلون الجنة
وحين اخبرونا انهم خير امة ودين الحق
وانهم مدللو الله ومهما ارتكبوا من جرائم
سياتون بها كامثال الجبال يوم الحساب
فيرفعها الله عنهم ويضعها على اليهود والمسيحيين
اعدائه واعدائهم
الذين يذكرونهم بالسرقات وايضا بانحطاطهم
وتقدم دولهم
وحين اقنعونا ان جرائم داعشهم صناعة اسرائيلية
امريكية صهيونية
وحين اصبح ازهرهم وسيسيهم وعوامهم اكثر شراسة
بعد 2011 وبعد داعش فى التعامل مع المتنورين
حين اقنعونا بان منتخب كرة قدمهم المصرى
منتخب مؤيد من الله
بزعامة محمد صلاح ابو مكة
وحين اقنعونا بان نقلدهم ونجعل من خدنا مداسا
لاردوغان بن عثمان ومحمد بن سلمان ال سعود
وحين كرهونا فى الغرب
وقالوا الاسلام والعروبة والبداوة اعلى وافضل
من الحريات والفنون والعلوم والاداب ومن الانسان
امتلات شوارعنا انهارا من الدم وركاما من الخراب
وجهلا شعبيا مطبقا وحكما دكتاتوريا ساحقا
واحزابا اسلامية
********
صواريخ ارض ارض:
العوام اتباع معتقد الالفية والنصف الاخيرة
لا يهتمون
ببلادهم التى خربها معتقدهم
ولا بانسانهم الذى قتله معتقدهم
وقتل انسانيته ماديا ومعنويا
كل ما يهم تبرئة معتقدهم بالكذب
والتدليس والتبرير وشتى وسائل الخداع
فاذا فشلوا بجدل مع متنور
سجنوه او قتلوه
هذا ديدنهم طوال الالفية والنصف
تكميم الافواه وقطع السنة
كل متنور
******
مرت 2011 الى 2017
سنوات اجرام اتباع
معتقد الالفية والنصف الاخيرة
عليهم فكانوا صما وعميانا
والصقوها باسرائيل
ليبرئوا انفسهم بوقاحة منقطعة النظير
*******
الازهرى مع السلفى والاخوانى: عملنا داعش وقلنا هتحقق امانينا لكن فشلت و فضحتنا يا جماعة نعمل ايه
قالوا له. قول داعش صناعة يهودية امريكية والبقر هتصدق كالعادة
******
شعب محجب معبأ بالعباءة وملتح. لا يؤتمن على اختيار حاكم مصر او غيرها
*******
محتويات مخ العربى:
نظرية المؤامرة الاسرائيلوامريكية
تعصب اسلامى
حنين للخلافة والوحدة العربية
معاداة للاديان الاخرى
معاداة للغرب
معاداة للتاريخ الاصلى لبلاده التى غزاها العرب
الخ الخ
|