اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة add
أولا..
لا أجد ترابط او تشابه بين الايتين.. الكتاب المقدس يقول ان الله ان اراد سيحرك الجبال. أما القران الكريم فيقول ويكلم الناس انهم يرون الجبال تابثة ولكنها في الحقيقة تتحرك كما تتحك السحب في وقت كان الاعتقاد الشائع لديهم ان الجبال وجدت من اجل مسك السماء.. يعني مثل أعمدة اسقف البيت.
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
الله أكبر!
ثانيا..
القران الكريم لم يكذب الكتاب المقدس بكامليته، بل قال أنه مهيمن عليه، يعني أنه يصحح الخطأ ويصادق على الصحيح منه.. فالوحي في القران كما هو في الكتاب المقدس وان تم تحريفه.
ثالثا..
لماذا القران الكريم يتكلم في مسائل مختلفة كالجيولوجيا والبيولوجيا والفضاء وغيرها من الامور ودائما يصيب!!؟ ان لم يكن هذا اعجاز فعلى الاقل يجب ان تقول ان الامر مثير للاهتمام.
|
يصيب ؟ يعني إعجاز ؟ هل قرأت التفاسير ؟
أولا : الآية التي تسبقها تدل على انه يتحدث عن يوم القيامة كم ذكر الزميل سئيم
ثانيا : هذه آية مشابهة توضح انه يقصد يوم القيامة : يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20) إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا
آية أخرى : وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا
معنى الأرض بارزة : ظاهرة وظهورها لرأي أعين الناظرين من غير شيء يسترها من جبل ولا شجر هو بروزها.
ثالثا : تفسير الآية : التفاسير كثيرة لكن كلها تشير إلى ما أشارت إليه الآيات السابقة بمعنى زوالها