علي الكيالي عبارة عن شخص حول القرآن إلى كتاب قِرؤوفيزيا، فقام بتحويل تفسيرات جميع الآيات الغامضة والتي تحكي عن أهوال القيامة، وعن الشمس والقمر والنجوم إلى المغزى العلمي المعاصر، حتى يقول لنا: الكتاب من عند الله، وكل كلامه عبارة عن دجل وأكاذيب عليه لعنة الآلهة، واللعنة على الفيزياء إن كانت بهذا الشكل الذي يستخدمه.