01-02-2015, 04:40 PM
|
رقم الموضوع : [27]
|
|
عضو ذهبي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة schwarz
السلام عليكم جميعاً وكل عام وأنتم بخير
سأقوم بالرد على الزملاء بالترتيب بادئاً بأول مشاركة لم يتم الرد عليها وهي مشاركة الزميل (فاطمي)
1- لا, الرغبة المجردة ليست حاجة, قد تأتي الرغبة مصحوبة بالحاجة لكن هذه شئ وتلك شئ آخر, وقد ضربت أنا عدة أمثلة على ذلك وقلت أنت في أول مشاركة لك أن الفكرة مفهومة لديك. أعود وأقول أنت عندما ترغب في الطعام دون أن تكون جائعاً فأنت هنا لا تحتاجه.
2-أنا لا أفهم الفرق بين أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" , فما معنى قولك أن الله لا يرغب لكنه يريد؟ أرجو التوضيح.
3-أنا لا يهمني متى وجدت الرغبة أو الإرادة, المهم أنه رغب في شئ أو أراده.
4- عذرا لكني لم أفهم ما تقصده في كون الرغبة نتيجة لتأثير, أي تأثير؟
5-أحشر الله؟ غريبة, كنت أظن أن الله هو من يحشر نفسه في كل شئ, أليس هو من يقول عن نفسه أن كل حال الدينا بيده؟ أنه يراقب ويسمع كل شئ؟ ألا يلعن الله النامصة والمتنمصة؟ ماذا تسمي من يلعن امرأة لأمر ما في زينتها سوى بالـ"حشري"؟ ثم إنك أنت نفسك قلت أنها تشوهات "خلقية" يعني عملية "الخلق" نفسها التي قام بها "الله" جاءت مشوهة, ثم تقول لي "أحشر" الله؟
6-أظن أنك هنا قد اخترت "الرغبة"؟ لكنك قررت أن تطلق عليها مرادفاً هو "الإرادة". وقد اتفقنا أنه عندما يرغب فلان في أمر أو يريده دون أن يحتاجه فهو اذن يتسلى, فبما أن الله خلق الكون ثم خلق فيه بشرا كي يعبدونه, دون أن يكون محتاجاً لهذا الخلق ولا لهذه العبادة فهو اذن يتسلى. إن كنت مخطئاً فأخبرني ما هي التسمية الصحيحة لمن يأكل دون جوع.
تحياتي
|
وعليك السلام وكل عام وانت مع من تحب في حب وسلام
عندما تكون لي رغبةفي الطعام وانا لست جائعا فهنا لا احتاجه فهنا الرغبة ليست موجودة لان تاتير الجوع غير موجود وان كانت هده الرغبة لا تؤتر فينا لان الحاجة هنا لسنا في حاجة اليها للاننا غير متأترين وبعدم وجود التأتير لايمكن ان تكون لنا رغبة تحرك ارادتنا
نعم هناك فرق بين الرغبة والارادة الرغبة هي شعور نشعر به وهدا الشعور يأتي من دافع التاتير والارادة فعل نقوم به بتوجيه من ارادتنا التي تأخد صفة رغبتنا وبتوضيح اكتر ان ارادتنا نحن البشر ليست حرة بل هي مقيدة بما نرغب به وتكون لنا الحاجةبالقيام بهده الارادة
والله هنا ليس له رغبة ولاكن له ارادة وهده الارادة وهده الارادة فعلها دائم في مايريد كيف؟ لان ارادة الله لاتاتير عليه لتكون له ارادة ولو كانت هده الا رادة من تأتير لما كانت هده التوابت التي تتحكم في طبيعت هدا الوجود التي وجد عليها فالله من خلق طبيعة التأتير وهو من خلق فينا الرغبة
ماهو التاتير هو عدم التبات اي شيء في صفته الالولى وبالتاتير هدا الوجود قائم وبالتاتير نحن البشر نستمر ونتغير
اعتقد في هده النقطة من خلال كلمة غريب ان كمة تحشر لم تروقك ويمكن انها اغضبتك لا عليك انا لم اقصد غضبك
الله لا يحشر نفسه في امورنا بل هو يأكد لنا اننا نحن مسؤولون عن كل فعل نقوم به
هناك جرائم و لايمكن بدهابنا نهرب بجرمنا هدا مايأكده الله لنا فنحن مراقبون بدون اي تدخل ولاكن عندما نموت وينتهي كل شيء نعود في خلق آخر في حيات اخرى نحمل معنا كل ماهو موجود في داكرتنا وفي وقتها تكون محكمة فيها القاض هو الله والشهود هم الملائكة واطرافنا وليس هنا من يدافع عنا الال اعمالنا وسجلاتها التي نحملها بين ايدينا وفي وقتها الشعار هو العدل وفي وقتها يرفع الضلم عن المقهورين والمضلومين
أأكد لك ان الرغبة لها معنى والارادة لها معنى ومن يأكل بدون جوع نسميه لايستمتع ولايتلدد ولايتدوق او ان هناك شيءفي بطنه هو من يحتاج لهادا الاكل الدي ياكله ولااعتقد انني اعرف اسمه
|
|
|
|
|
|