01-02-2015, 03:19 PM
|
رقم الموضوع : [25]
|
|
عضو برونزي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي
[/right]
[/b]
اهلا
العبادة ليس حاجة الله لنا بل هية حاجتنا له فالعبد المملوك يكن عبد لصاحبه ان يطيعه وعبادتنا للله طاعتنا له وادا اطاعك احد من ممن انت مالك له هل انت في حاجة له بل هو من يقدم لك الطاعة لانه يحتاج الى كرمك ورضاك
القصد من الحرية المطلقة اقصد الحرية البشر فوق الارض اننا نغير ونبطش ونرحم ونعدب ونعمل ما نشاء وكل منا له وجهة في مايعتقد وفيما يريد والتصرف في شؤون الغير يبقى للقوي منى وليس هناك من يمنعنا من المشاكل التي تحصل لنا هي من حرينا ومن ارادتنا وليس هناك من دوننا من يسيرنا و يشاركنا قراراتنا فالله اوجدنا احرار
والقصد من خلفائه فالارض من خلقه ونحن فوقها خلفاء يعني لنا كل الصلاحية في الترف فوقها والتصرف في خيراتها ومصيرهاومصير الحيات فيها يبقى بين ايدينا انها الخلافة ااتضن من النخلف الله المالك
هناك غرائز في اجسادنا تشعرنا بالمتعة من ضمنها الفكر عندما افكر يجب ان يشعرني هدا التفكير بالمتعة والهديةالتي تسعدني عندما احصل على مبتغاي من هدا التفكير واكون به مطمئن
والله الدي أومن به انا لايمكن ان تكون له هده الصفات التلاتة انه لايحتاج ولا رغبة له بل له ارادة لا حدود لها في مانعلم ومالا نعلم ولايمكن ان يكون مجبر فيما يريد
سبحانه عما يصفون
|
ما الفرق بين أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" ؟
لماذا لا نكون أحرارً في إيماننا بالله وعبادته لنا من عدمهما؟ ما هو الضرر في ذلك وعلى من يقع؟ هل الكفر بالله يضره؟
عذراً لكني لا أفهم ما علاقة الغرائز والتفكير والمتعة بالموضوع, الموضوع عن سبب خلق الله لنا, ما علاقة غرائزنا وتفكيرنا نحن بسبب خلق الله لنا؟
تحياتي
|
|
|
|
|
|