نهاية حياة الانسان عند الجاهليين مقترنة بالدم فجعلوا بداية حياته مقترنة بالدم ايضا فيبدو ان هذه العادة مصدرها من البيئة نفسها و لا اظن ان مصدرها قصة اسطورية
محمد اخذ العادة الجاهلية لكن بعد ان عدلها
جواد علي في كتابه " المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام " تكلم عن العقيقة
ونوه ان هناك افكار مماثلة عند بعض الامم الاخرى
بعضها يفرك جسم المولود بالحلو للتفاؤل و السعادة و الفرح
و هناك العبرانيين الذين كانوا يفركون المولود بالملح
الخبز والملح حتى هذا اليوم دلالة على بقاء الصداقة والمودة
|