اريد رأيكم بهذا الكتاب اسمه مرآت الذات أعطاني اياه دكتوري النفسي
مرحبا إخواني الملحدين حبيت اعرض لكم كتاب اسمه مرآة ذات أريد رأيكم فيه أنا اشعر هذا الكتاب مقتبس من بعض الكتب يظهر نفسه الكاتب على حساب بعض الآخرين ارجو إعطائي رأيكم يهمني كثيرا
مع العلم انه كاتب مجهول
عنده حساب في Twitter We r_ gods
تبين لي انه صاحب هذا الحساب هو كاتب مرآة الذات
ويتكلم عن الإسقاط النجمي وسا أعطيكم اقتباسات المكتبة
الفصل الاول التكوين
الكتاب يضع قوانين ا نسان. فيعيش بها ا نسان. وعندما نمى وتطور وتعلم الحياة والتحضر قرر التوثيق، فقام بخلق دوامة عندما قرر ا نسان ان يكتب "كتاب"!! غير مدرك انه يريد ان يكتب ما يكتبه، وكأن المفعول به يفعل بالفاعل فعله به. عندها شعر الكتاب انه ضحية هذا ا نسان. يستخدمه ليخط عليه مآسي الحياة، ويحبسه في ا رفف، ويستعبده في كل مكان وزمان. ثم يرميه للغبار او النيران. شعر الكتاب انه ضحية مؤامرة كبيرة.
تخيل يا سيدي القارئ لو كنت مكان الكتاب في هذه الرواية
لو كنت انت من قرر ان يوجد الحياة في ستة ايام بمفاهيمها المتمددة الوقت والحركة والفلسفة والتبرير والليل والنهار وغيرهم. تخيل لو أنك عشت هذه الحياة مثلما عاشها الكتاب. يشعر انه ضحية مؤامرة وهو ضحية مؤامرة نفسه للتآمر مع نفسه على نفسه. فأصبحت المؤامرة دوامة مفرغة يمكن له اكتشافها. وهذا ابداع الحياة. ان البداية والنهاية فيها! نعم فيها أي في داخلها. فعندما تدخل في دوامة من ضحية من، ستستمر الى ا بد! اتعلم لماذا؟ ن حتى لو وصلت النهاية (على افتراض انها وجدت) حتى لو وصلتها لعدت الى البداية دون ان تشعر!!! طبعا فنهاية الحياة بدايتها كما عرفنا
الوقت ووجوده. والحركة ووجودها. وكذلك الفلسفة.
فالفلسفة ليست حقا منبسطة جدا ومتمددة. هي في الواقع دوامية. هي في الحقيقة قصيرة جدا. خمسة ا ف سنة من الفلسفة هي في الواقع بداية ثم منتصف ثم نهاية. والنهاية هي البداية. فكلما انتقلت من مستوى الى مستوى او من منتصف الى منتصف انت في الواقع تكمل دورة كاملة في دوامة الحياة. تتسع الدائرة في كل مره. وكل نهاية لها هي بداية ل خرى. كذلك هو ا مر للدوامة ذاتها. بدايتها نقطة هي بداية الوقت ونهايتها غير موجودة ن الدوامة متسعه الى ا بد. ولو وجدت نقطت ا بد فستكون هي نقطة البداية. فأبدية الوقت هي بداية الوقت و سبيل للوصول لها من خ ل الدوران
"مع" الدوامة. بل عكس الدوامة!
كما ترى عزيزي القارئ ان السباحة مع التيار (او ا تساع مع اتساع الدوامة) هو امر يسير فما عليك ا ان تعيش وفقا لما تسمع وتفهم من مفاهيم. امر يسير يعيق الحياة. ولكن هذه العملية ابدية. وللوصول الى ا بدية ستستمر الدوامة الى ان تصل الى ا بد (الى ا بد كما يقولون) وبما ان ا بدية هي نفسها نقطة البداية. فأقصر طريق لها هو السباحة عكس تيار الدوامة. من خ ل مخالفة كل ما تسمع من مفاهيم. عندما تقوم بهذه العملية تكون مرهقه وشبه مستحيلة (ليست مستحيلة) تسمى عملية تدمير المفاهيم. قد تبدأ بسرعه بالمفاهيم الغير راسخة الى ان تصل الى مفاهيم انغرست بإتقان في ذهنك فيكاد يستحيل ازالتها. ولكن الواقع، انه وان طالت العملية فعلى ا قل هي في تناقص واقتراب مضطرد من البداية (وهي با بدية). فا مر
يصبح ممكنا ان تصل الى ا بدية.
هذا سبب عدم اتصال الفلسفة الى نتيجة. او ا ديان. او العلم. ن المفاهيم متمددة تمدد الوقت وتمدد الحياة. نهاية لها ا بنهاية الوقت. و نهاية للوقت ا عند ا بد.
ان كنت تحب التبرير، فانت تركب مركب وسفينة الف سفة. ستأخذك بسرعة الى طرف الدوامة، حيث ا حداث تنبثق. ولكن رغم جمال الرحلة وسرعتها وكثرة مرتاديها، ا انها نهائية!
ف يمكن لفيلسوف ان يدرك الحقيقة المطلقة بالفلسفة المضطردة المادية. ولكن عندما يستنير يدرك ان الفلسفة الصحيحة هي خ ف ما يظنه الف سفة. وهذه هي الفلسفة المعاكسة للتيارـ التي تأخذك الى نقطة البداية وبالتالي نقطة النهاية!
الفصل الثاني الحياه
ماهي الحياه
سؤال يسعى كل ذهن لفهمه. غير مدركا ان الذهن مصمم على ان يفهم الحياة! او بطريقة اخرى ان الحياة مصممة على ان يستطيع الذهن فهمها! ا مر سيان... فمهما طالت رحلة الذهن او العقل، فلن يصل لنهاية الحياة ن ليس لها منتهى ببساطة كما استعرضنا سابقا. او با حرى منتهاها هو مبتدآها. فأدراكك لكل الحياة يبدو لذهنك كأنك لم تدرك شيء اط قا فتبدأ من جديد دون ان تشعر. هذه هي الحياة!
لماذا؟ أجبنا على السؤال الـ What او ماهي؟ الحياة وننتقل لسؤال التبرير والسببية لماذا، السبب هو ان الهدف من الحياة ان تكون تجربة تعطي شعورا حقيقيا، ولو أدرك الذهن بدايتها ونهايتها صبحت
امر عارض وليست حقيقية. بينما صفتها الدوامية تجعلها امر محتوما حقيقيا (على ا قل كما يبدو للذهن). هذا هو السبب!
كيف يحدث ذلك؟ وعندما أجبنا الماهية والسببية للحياة. حري بنا ان نعرف الكيفية
فهذه الث ث طبقات هي ث ث من مستويات الوعي طبقة المفاهيم وا حاسيس وا فكار. حيث ان ا فكار هي الكيفية وهي اقلها ترددا، وفوقها تكون طبقة ا حاسيس المرتبطة بالسببية وهي اعلى تردد من ا فكار ولكن اقل من مستوى المفاهيم. ثم طبقة المفاهيم وا فكار. هذا النظام الث ثي هو ما يجعل ا نسان يفكر، احيانا بعقله كما يقولون وهو مستوى ا فكار واوقات اخرى بقلبه. ولكن قلما يفكر بوجوده بكينونته بغريزته، وهي طبقة المفاهيم. فهذه الطبقة شبه مسلم بها. وهذه الث ث طبقات/مستويات هي تعريف الشخصية "ا نا الزائفة" الوعي ا دنى "ا يجو". ولكن يخفاك أنك أكبر وأكثر
من ذلك: ولعرض الصورة ا كبر، يجب ان نعترف ان الوعي ليس مكون من ث ث طبقات فحسب، بل تسعة! نعم...
نستعرضها من ا على نزو من ا على ترددا حتى ا كثر انخفاضا (وهي تذكرنا في سورة ا نشقاق بالقسم العظيم بالشفق والليل والقمر فكان جواب القسم ا ية 11 "لتركبن طبقا عن طبق!"
1. الروح الكلية: وهو اساس كل شيء ومصدره ومبداه ومنتهاه وهو كلية ووحدة الكون مرتبطين 2. الروح الفردية: وهي روحك الخاصة المتفردة بتجاربها المستقلة عن غيرها ولكنها متداخله معهم. 2. الوعي ا على: هنا اول واشمل نقاط الوعي، وهنا يعود الوعي ا صغر عندما ينفصل عن التجارب القالبية. 2. مستوى/طبقة القوالب: هنا تحدد قوانين التجارب واسسها، سواء كانت مادية نجمية عاطفية او غير ذلك. 1. مستوى/طبقة المفاهيم: هنا يتم تأصيل نظام المفاهيم التابع لتجربة محددة مث المادية فقط. 6. مستوى/طبقة المشاعر: هنا يتم ربط المشاعر بالمفهوم الواحد فيمكن لمفهوم ان يكون جيدا او سيئا 1. مستوى/طبقة ا فكار: هنا يتم اتخاذ القرارات وتتم الحركة بناء على الشعور المتولد من المفهوم 8. مستوى/طبقة شبه الوعي "العقل الباطن": هنا يتم تأصيل ا فكار النمطية المتكررة حتى تصبح عادة تلقائية تقوم بها ب شعور (كما يسمى
بالفقه ا س مي العادات المحكمة)
1. ومستوى/طبقة ال وعي: هنا يتم تأصيل ا تفاقيات الكلية الغير قابله للنقض، كجاذبية ا رض وسيولة الماء وشفافية الهواء وه مية النار
ارجوا إعطائي رأيكم استحلفكم بالطبيعة وشكراً
|