اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحاور
(( ثمّ بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها فانظر كيف كان عاقبة المفسدين ))
لقد أوتي المسلمون كتاباً محكماً وآيات ولكن كيف عملوا بها ،الفرق الضالة ظلمت بالآيات واستعملتها وفق أهوائها وما يحلو لها من فكر وطبائع ،فليس الذنب ذنب القرآن ولا ذنب مُنزله.
(( إنّ الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء إنّما أمرهم إلى الله ثمّ ينبئهم بما كانوا يفعلون ))
ما يجري على أهل الكتاب السابقين في تعاملاتهم مع ما أنزل إليهم يجري كذلكـ على هذه الأمّة ، (( ولقد صرّفنا في هذا القرآن للنّاس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً ))
|
1) العبودية حلال مطلقا
2) الشريعة الاسلامية تفضل الرجل على المرأة قانونيا ولا تحميها حتى من جور زوجها
3) الشريعة الاسلامية تفضل المسلم على الكافر قانونيا (لا يشهد في محاكم المسلمين ,لا يقتل مسلم قصاصا لقتل كافر الخ)
4)تدعون لدينكم في كل البلدان لكن تقتلون من يدعو لدينه بينكم
5)لو لم يكن دينا ضعيفا لما وضع حد الردة لاخافة الناس عن تركه
6) جهاد الطلب حلال
هذا ظلم وهذا من
احكام الاسلام التي لا نقاش فيها
المسلمون اليوم لم يشوهوا دينهم بل حسنوه بما استطاعوا من حقوق الانسان في قوانينهم
الاسلام دين ظالم وتمييعه باخلاق القرن 21 نعمة. اعطني ان استطعت شيئا من الاسلام اعدل اواحكم من اعلانات حقوق الانسان اليوم.