اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ
لا يوجد نسخ من توراة موسى تعود إلى ما قبل السبى البابلى أى مئات السنين بعد عصر موسى عليه السلام .. و نحن لسنا بصدد الحديث عن الأدلة على تحريف التوراة بل المقصود من الآية القرآنية وهو أن الله ينكر عليهم أكل الربا بالرغم من أنه نهاهم عنها فى التوراة التى أنزلها على موسى وليس التوراة المحرفة التى بين أيديهم
|
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُؤمِنِينَ فَإِن لم تَفعَلُوا فَأذَنُوا بِحَربٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبتُم فَلَكُم رُؤُوسُ أَموَالِكُم لاَ تَظلِمُونَ وَلاَ تُظلَمُونَ... الربا كان مباح و مسموح به. سفر الخروج ، 22, (25 إِنْ أَقْرَضْتَ فِضَّةً لِشَعْبِي الْفَقِيرِ الَّذِي عِنْدَكَ فَلاَ تَكُنْ لَهُ كَالْمُرَابِي. لاَ تَضَعُوا عَلَيْهِ رِبًا.). الربا كان محرم بين اليهود و حلال على غير اليهودي. لا يوجد لا تحريف و لا تخريف، كاتب القران يغير الكلام حسب الطلب و الحاجة. مثل الناسخ و المنسوخ في الاية، و الناسخ و المنسوخ بين الكتب المقدسة، سأعطيك مثال، في عهد ابراهيم كان الزواج من الأخت حلال، ابراهيم تزوج من اخته سارة، و جاء تحريم زواج الأخت بعد ذلك، الفكرة واضحة!