الموضوع
:
اكتشاف حقيقة الاعجاز العلمي لاصحاب الكهف
عرض مشاركة واحدة
12-10-2014, 02:08 AM
رقم الموضوع : [
1
]
معز شريف1
زائر
اكتشاف حقيقة الاعجاز العلمي لاصحاب الكهف
توصل الاستاذ والباحث الجزائري محفوض بقروة الى اكتشاف الحقيقة العلمية لقصة اصحاب الكهف الذين مكثو في الكهف ازيد من300سنةوالتي ذكرت في القران الكريم وتعرف قصة اصحاب الكهف عن ان هناك مجموعة فتية قد يكون عددهم سبع او ثمانية او تسعة اختلف في عدهم كانو مؤمنين بالله واظهرو تمردهم على تاليه الملك اوقيانوس فغضب الملك اوقيانوس وامر بالقبظ عليهم وخيرهم بين العودة عن دينهم ام القتل الجماعي لكنهم تمكنو من الفرار من يد اقيانوس والتجاو الى كهف يؤويهم من بطشه ولم يخرجو منه الى في عصر الملك اودياسيس بعد ان مكثو هناك ازيد من300 سنة
واصدر الباحث الجزائري كتابه اصحاب الكهف والرقيم هل يكشف اسرارهم العلم عن دار قرطبة للنشر والتوزيع، حيث فضل الكاتب إضافة العديد من الفقرات والعناوين بعد الطبعة الأولى، وخاض في تبيان أسرار معجزة أصحاب الكهف، وصنفهم الباحث في حالة توقيف الخلية، ويقول الكاتب إنهم لم يكونوا نياما ولا أيقاضا.
جمع الباحث معطيات إيقاف نشاط الخلية، والتي استنبطها كما جاء في الكتاب من آيات سورة الكهف نفسها، وهي أولا البرودة ثم أشعة الشمس والضوء ثم الحركة والتغذية.
ويعرف الباحث في كتابه بالخلية والنسيج والكريات الدموية والعضو والجهاز... ويشير إلى أن توقف نشاط الخلية داخل الجسم، بدأ العلم الحديث يشير إلى هذه الحالة، وقد وصل إلى ما يعرف بالأجنة المجمدة أو بنوك الأنسجة والشروط التي تتطلب ذلك، ولم يصل بعد إلى إيقاف نشاط الخلايا تعد بالملايير في جسم الإنسان كله، وهذا هو الإعجاز العلمي يضيف الباحث بوقرة في كتابه.
وعند حديثه عن معطيات إيقاف الخلية كما استقصاها من القرآن ومن القصة ذاتها، والتي يؤكدها العلم، يقول إن البرودة كانت متوفرة في الكهف، وتتراوح درجة حرارته في الليل بين 0 و6 حسب الفصول، وفي النهار بين 6 و 14، فالله جعل الشمس تميل عنهم ولا تصل إلى داخل الكهف، مصداقا لقوله تعالى: »وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال«.
أما المعنى الثاني الذي ذكره الكاتب، فهو أشعة الشمس والضوء، فالله تعالى لم يترك أشعة الشمس تتسرب داخل الكهف، ويكون لهذه الأشعة دور فعال في نشاط الخلية.
وحول التغذية، ذكر الباحث بوقروة أن الفتية عندما استيقظوا شعرو بالجوع، حيث أن الحريرات قد استنفدت عندما فروا من مدينتهم ولجأوا إلى الكهف، وتبدو المسافة طويلة، فاستهلكوا الطاقة المخزونة في أجسامهم، ويضيف الكاتب: "لو كانت خلايا الجسم تعمل بصورة طبيعية، كان لابد من تغذية لكي تبقى على قيد الحياة".
وهذا من مصادر الخبر للتفصيل اكثر
http://www.echoroukonline.com/ara/?n...utput_type=rss
معز شريف1