عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-2018, 10:45 AM مجدي ابو عيشة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [44]
مجدي ابو عيشة
عضو برونزي
 

مجدي ابو عيشة is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق مشاهدة المشاركة
فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ

الله هنا يتكلم عن النفس أو (الروح) عندما تصل إلى الحلقوم، لكن ماذا عن الإنسان الذي يموت مخنوقا ؟
أي أن لو أحدا خنقك يا مجدي( لا قدّر الله) بإغلاق فمك و أنفك فمن أين ستخرج هذه الروح هل من الحلقوم أم من مكان آخر؟
السؤال الثاني : ما هو السبب الذي أدى إلى الوفاة هل هو خروج الروح أم إنقطاع الأوكسجين عن الجسم؟
لا يمكن أن يكونا الإثنين لأن المكان الذي ستخرج منه الروح سيدخل منه الأوكسجين و لن تكون هناك وفاة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشتروت مشاهدة المشاركة
الأفكار غير مترابطة، وليس هناك تسلسل في المنطق. فالموضوع غير واضح تماماً بالنسبة لي للأسف . ولكني لاحظت عدة مغالطات ليس لدي الوقت الكافي لأتطرق لها هنا لأنها تتعلق بأبجديات العلم.

لكن فقط أريد أن أقول:

حسب علمي المتواضع، الملحد لا يقول أن النظام الذي نعيش فيه مبني على العشوائية. بل العكس صحيح، هو مبني على قوانين وأنظمة فيزيائية وحيوية صارمة.

أما بالنسبة لفيزياء الكم فهي تتحدث عن نوع من العشوائية" على مستوى عناصر الذرة فقط . و هذا ليس موضوعنا .

بخصوص الروح، و حسب دينك الإسلامي: هل للحيوان والحشرات والنبات روح؟ وماذا عن المعادن والسوائل والغازات؟

أيضاً، متى " تنفخ" الروح في الجنين وهو في بطن أمه؟

بما أنه واضح أنك لا تفهم نظرية التطور أيها الزميل، أنصحك بالبحث في مصادر علمية موثوقة محايدة، وليس في مواقع الفتاوي والفقه والإعجاز العلمي في الحديث والقرآن.


تحياتي
جيد أن اجد اول ملحد يتكلم عن النظام والعشوائية مثل المسلمين . راجع موضوع النظام والعشوائية ولاحظ كيف أني احاول ان اقنع أصحابك أن لا فوضى ، وان العشوائية التي يرونها هي بالحقيقة تنفيذ لعدة قوانين حتى حبة الرمل في
الهواء حتى تستقر تتأثر بقوانين عدة حتى تستقر .
الروح للإنسان والحيوان فقط
ينفخ الروح في جسد الجنين في موعد معين ذكر في الحديث النبوي ،
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن أحدكم يُجمَع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً نطفة، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله مَلَكاً فيؤمر بأربع كلمات، ويُقال له: اكتُب عمله ورزقه وأَجَله وشقيٌّ أو سعيد، ثم يُنفخ فيه الروح فإن الرجل منكم ليعمل حتى ما تكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيسبق عليه كتابه فيعمل بعمل أهل النار ويعمل حتى ما يكون بينه وبين النار إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل الجنة ) متفق عليه
اما طبيا فالأمر لم أبحثه بشكل جيد بعد قد نناقشه عندما نناقش الحديث في موضوع لاحق سأطرحه ان شاء الله عن الحديث الوارد .



  رد مع اقتباس