اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح
المؤمن لا يحتاج إlا الإمكان لتصديق "معجزات" عندما يتعلق الأمر بدينه.
لكنه يطلب آلاف الدلائل واليقينيات حتى يصدق ما ينفيها.
غياب جميع الدلائل التاريخية على وجود موسى عند الفراعنة، لا يهمه. فيمكن في حقهم التزوير.
لكن تشابه لفظي هنا (مكان، إسم وزير، فرعون "غريق"...) أو سردي هناك، يثبت القصة الإبراهيمية لا محالة...
الحياة اليومية العادية، في طبيعتها خالية من الإثارة. ولا يجوز مقارنتها بالقصص والأفلام.
عندما يضيف مخرج سينمائي عنصر التشويق، فهو لكسب متفرجين.
وعندما يفعل الله ذلك مع جميع أنبيائه (أقصد الإنقاذ في اللحظة الأخيرة بمعجزة) فهذا دليل على أن القصص المحكية ما هي إلا أساطير محبوكة لتعجب المستمعين، وليست أحداثا واقعية.
(أخشى ما أخشاه -مصداقا للسطر الثالث من توقيعي- أن يأتي أحدهم ويقول أن الله قصد أن تكون تدخلاته بهذه الطريقة حتى يتم تناقل قصصه، وأن هذا إعجاز قرآني جديد)
|
واقعا هي هلوسات المؤمنين التي يحبون وضع الاثارة فيها .. كنت أثناء ما كنت في مرحلة الشك جالسا وشيخ من المسلمين يتكلم عن قصة لوط واحاديث ان عرش الرحمن يهتز اذا فعلت هذه الفاحشة فقلت له ولماذا هذا لا يحصل الان مع جزمي ان اليهود ألقوا هذه التفاهات على العاموريين لبغضهم لهم فجعلوهم من نكاح محارم وهذه القصص السيئة بحقهم - عموما قلت له اليوم توجد نوادي للشواذ وممارسات بكل مكان لذات العمل الفاحش فلماذا لا تطبق عليهم السماء ويحصل بهم ما حصل فصار يحرض الحضور علي بأني اشكك بقدرة الله !
يخرب بيت البامية والطماطة فوقها
