اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988
في الأساطير الإسكندنافية، الآلهة ربطت الذئب فنرير على محور العالم. فنرير كسر أخيرا أغلاله، اهتز الذئب و اهتز معه العالم، انهارت الجبال وانقسمت وبدأت الأرض تفقد شكلها وسرعان ما انحرفت النجوم في السماء، ومحور العالم اهتز، و بدات نهاية العالم (الطوفان). محاولة تفسير امور غير مفهومة في زمنهم بجمل بسيطة. هزم الإله الاسكندنافي ثور العمالقة بالبرق، بمطرقته السحرية المشحونة بومضات من البرق. هزم الإله المصري رع أعدائه بفلاش مميت. كان لإله الهندوس راما سلاح مرعب "البرق الحديدي". وكان للإله شيفا سلاح مطلق يستطيع تدمير العالم بأكمله، اثينا استعملت الصاعقة للفوز على الجبابرة العرق الذي اراد الاستيلاء على أولمبيس. الله (يهوه) نفسه ذكر في الكتاب المقدس باعتباره سيد البرق، في سيناء عندما أعطى موسى الوصايا العشر، نقش له لوحين من الحجر باستعمال البرق. ظهر لموسى على شجرة نارية، وعند باب جنة عدن يوجد حراس محاربين مسلحين بسيوف مشتعلة لمنع اي كان من الاقتراب منها. موسى طلب من الله ان يريه "مجد الرب" ليؤمن به، فقال له يجب ان تختبأ بعيدا كي لا تموت حين امر بجانبك، لهذا اختبأ موسى بعيدا و عند مرور الله ب "مجد الرب"، انهار جبل تحته لانه يحتوي على سلاح مدمر.
|
لو ذهبت إلى أي مسجد و قرأت عليهم هذه الأسطورة سيموتون من الضحك ثم سينهض العنز ذو اللحية الطويلة (الخطيب) ثم يقف على المنبر، ثم سيضحك ثانية و بعدما يمرر يديه على وجهه كالقط سيقول الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. نحن خير أمة أخرجت للناس.
البُراقِيُون يعيبون على الآخرين لكن يجب على الآخرين أن لا يعيبوا على عبدة البراق لأنهم على الحق كما أخبرهم بها رب العنزة في كتابه المبيد.