لا وجود للغروب أو الشروق مع الحركة. فذو القرنين قد مكّن له الله في الأرض (إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ) و هو الذي بنى السد بين الجبلين حسب القران لن يعجزه صنع سفينة و يتبع الشمس إذا كانت العين هي البحر. و ما بال القوم الذي وجدهم عند الشمس؟ هل رآهم في المحيط هم كذلك؟ إذا كان الجواب نعم، فلماذا أمره الله أن يعذبهم؟ هل يعقل أن يأمره الله بتعذيب قوم قد رآهم من بعيد؟ و ماذا عن مطلع الشمس هل رآها كذلك تطلع من المحيط؟
كما قلت لا وجود للغروب أو الشروق إذا تبع ذو القرنين الشمس فعلا و سيبقى يدور حول الكرة الأرضية حتى يموت. إذن خطأ علمي فادح في القرآن ما زاده لي أعناق الكلمات إلا فداحة.
|