عرض مشاركة واحدة
قديم 12-17-2017, 02:26 AM خوانجي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
خوانجي
عضو جميل
الصورة الرمزية خوانجي
 

خوانجي is on a distinguished road
78670- الله أكبر! ظهر الحق! اكتشف العلماء أن الشمس تغرب حقا في عين حمئة!

نعم!
لقد اكتشف العلماء أن الشمس تغرب في عين حمئة!
ووكالة ناسا تحاول إخفاء الأمر!
وترامب يلغي مواعيد كثيرة ويسافر إلى تل أبيب للتشاور مع إسرائيل حول كيفية التعامل مع هذا الاكتشاف العلمي الباهر الذي يؤكد صدق نبوة صلعم!
نعم لقد اكتشف العلماء المسلمون أن الشمس تغرب في عين حمئة، رأوها بالمنظار، وبالتلسكوب، وبالمجهر الإلكتروني أيضا!
وأصبحت حقيقة لا مفر منها، وعندها قوم أيضا!
رأوا القوم أيضا! بواسطة المكبر!
لقد اجتمع علماء الدين المسلمون مؤخرا وأعلنوا عن هذا الاكتشاف،،
فقال لهم علماء الغرب: وكيف اكتشفتم ذلك؟
فصاح شيخ العلماء: هو موجود عندنا في كتاب الله منذ 1400 سنة!
فبدأ علماء الغرب يدخلون في دين الإسلام، ويتعلمون الصلاة ويحفظون القرآن ويبكون على الأيام التي قضوها وهم كفار!
وسافر العلماء إلى أقصى الأرض ليروا العين الحمئة التي تغرب فيها الشمس، فيخرج منها السمك مشويا من شدة حرارة الشمس عندما تغرب فيها فيأكل منه ذو القرنين ويأكل منه صلعم والصحابة ويأكل منه علماء الغرب وعلماء الدين المسلمون،،
وقال رئيس بعثة العلماء اليابانية لعلماء الدين المسلمين: في الحقيقة أنتم العلماء الحقيقيون ولسنا نحن!
فقال الشيخ الفقيه: أنتم الجهلة، ونحن العلماء،،
*
إن حدوث هذه القصة على أرض الواقع هو حلم كل صلعمي، لأن العين الحمئة غرق فيها الإسلام بنبيه وقرأنه وكافة علمائه المشعوذين المتخلفين، تلك الفضيحة العلمية المذكورة في الآية 86 من سورة الكهف، التي حاول علماء الإسلام الخروج منها بكافة الوسائل، دون جدوى، ولن يفلحوا في ذلك أبداً.
*
في آية العين الحمئة، القرآن يشرح نفسه، فهي ليست باللغة الهيروغليفية لكي أحتاج إلى عنز طويل اللحية ليفسرها لي، فلا اجتهاد مع النص، وهذا نص صريح مباشر، يفضح خرافات صلعم التافهة، وهو شبيه بالآية المضحكة التي تقول: فقالت نملة: يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم
وهذه فضيحة أخرى سأفرد لها موضوعا خاصا بها لأتمسخر على الإسلام والصلاعمة،،
*
لقد تعب العلماء الصلاعمة من محاولات الهروب من هذه الآية الكارثية بلي عنقها وطعوجتها والتلاعب في تفسيرها للخروج من مأزقها، لكن ذلك لم ينفعهم ابداً ولن ينفعهم ولن يساعدهم على الفرار من الحقيقة.
قالوا العين بلغة القرآن معناها البحر، وأن الله يسمي البحر عينا، وقالوا إنه رآها فقط من منظوره هو وأن ذا القرنين شخص أبله أو معتوه صور له خياله أنها تغرب في عين،،
وإذا كانت العين بحرا فهل البحر حمئ؟ هل هو ساخن يفور بفعل حرارة الشمس؟ وإن كانت كلمة حمئة معناها الطين فهل في البحر طين؟ أليس الذي فيه هو الرمل؟؟
في الحقيقة تعبوا وأحرجوا حرجا عظيما ولم يجدوا حلا لهذه المصيبة التي ما زالت الأقوام والأمم تسخر منهم بسببها ليل نهار..



:: توقيعي ::: من كان لا يصلي..... سيدخل جهنم..
أما الذي يصلي........ فسيدخل الجنة..
أما الذي يصلي...... وأحيانا لا يصلي......
فسيدخل جهنم..
أما الذي كان لا يصلي...... وأصبح يصلي....
فسيدخل الجنة..
اللهم إني قد بلغت.... وقد أعذر من أنذر..... اللهم فاشهد...
  رد مع اقتباس