اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى
أتمنى عدم النقل وهذا ما تعودناه من الملحد
الملحد فقط ينقل
نحن الآن في نقاش
أريد أن أشاهد ردكم على هذه الآيات من مفهومكم الشخصي ولا تبحث لكي تجد ما تغطي به عجزك عن الرد
انتم طلبت أدلة علمية تثبت وجود الله وصدق رسوله صلى الله عليه وسلم
وقد أتينا لكم بالأدلة ورغم ذلك أنكرتم واستكبرتم وأخذتكم العزة بالنفس
ماذا تريدون أدلة أكثر من ذلك لتؤمنوا ؟
|
جئتَنا بمشهدين وزعمت أنهما لبحرين لا يلتقيان ولا يمتزج ماؤهما، لتؤكد أن في الآية القرآنية إعجازاً علمياً، فجئناك بتفسير للآية يكذب زعمك، ويفت في توكيدك... يقول التفسير:
اقتباس:
الذي رأيناه عند أكثر أصحاب كتب التفسير أن المقصود بالبحرين هما النوعان المشهوران من المياه الموجودة على وجه الأرض :
النوع الأول : الأنهار العذبة .
والنوع الثاني : البحار المالحة .
والدليل على هذا التفسير قوله تعالى – في وصف البحرين - : ( هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ )
فالدليل ينصر ما ذهب إليه الأكثرون ، خلافا لمن قال هما بحران : بحر في السماء ، وبحر في الأرض ، أو بحر فارس والروم ، أو بحر المشرق والمغرب ، أو غيرها من الأقوال الغريبة التي لا يصدق عليها أن أحدها عذب فرات ، والآخر ملحٌ أجاج .
|
ولكنك تعاند وتصر على أن المقصود بحران لا نهران، مخالفاً رأي الأكثرية.. هل أنت مسلم يا عيسى؟
فلماذا تخالف ما جاء في قرآنك وفي تفاسير الراسخين في العلم؟
ولماذا تستنكر نقلاً لا يناقش، وإنما يفسر ليزيل الشبهة، ويرد النقاش إلى مساره الصحيح؟
قل لنا الآن يا عيسى: ما تفسير البحرين، إن كنت صالحاً للنقاش؟