في الهزيع الاخير من الليل.. مع اسفل ظهري المتشنج واصابعي المحطمة ومشاعري المتزعزعة ليس في مقدوري التفصيل اكثر.. نؤجل ذلك الى حين، حتى اكتبه بلسان خفيف ذليق واسلوب يشاع انه ادبي، يخطفك منذ السطر الأول

.
على اي حال.. في هذه اللحظة.. يجدر بي ان اكون في الفراش ادعي النوم..
بين اليوم وابريل الماضي
بدون مدرب... في البيت فقط، (انا شخصية انتجت نفسها بنفسها على كافة المستويات

).
ارائكم يا جمع الكفار

.