ابراهيم (ابرام) الذي غير له الله اسمه بعد ان آمن به، الذي كان يصاب بالرعب كلما ظهر له الله و رغم ذلك لم يؤمن به حتى جائه التهديد من الله مباشرة فأجاب الله مكانه بقوله ليطمئن قلبي، اي هراء و تخريف الذي اصاب هذه الأمة في القرن الواحد و العشرين و مازالت تؤمن بهكذا اساطير، قصة النمرود و ابراهيم دليل صارخ على تعدد الالهة في ذلك الزمان، لمن يقرا بين السطور، اما من يصدق ان الشمس تاتي من المشرق و تغيب و تشكيل الطير و هي تاتي مسرعة بين يدي ابراهيم فمكانه اقرب مارستان...
|