[quote=ليل;14950]
اقتباس:
حسنٌ.. فلتكن القوامة أو القيادة للمرأة إذا كان لا بد لكل عائلة من قائد واحد.
وما معنى هذا؟
|
لطبيعة الرجل جعلت القوامه له .. طبيعته التي جبل وخلق عليها .. وان كان اساس القوامه للمرأه سوف تأتوا لتقولوا لمااذا جعلت القوامه للمراه وليس الرجل !! فهمكم الخلاف وليس النقاش
[quote=ليل;14950]
اقتباس:
نحن نعلم أن المرأة تختلف في طبيعتها عن الرجل، ولكن لماذا يجب شرعاً أن يكون اختلافها عنه في طبيعتها سبباً في عدم مساواتها بالرجل في الحقوق؟
لماذا يحق للمرأة في أوروبا أن تتولى القضاء، ولا يحق لها توليه في الإسلام؟ هل أثبتت التجربة الأوروبية أن المرأة ليست مؤهلة للقضاء؟
العبادات ليست من الحقوق. ومع ذلك فقد أهينت المرأة المسلمة عندما اتهمت بأنها ناقصة عقل ودين إذ لم تستطع بسبب التغيرات التي تحدث لها من أن تلتزم بالعبادات.
الله هو الذي خلقها على هذه الصورة، فبأي منطق تتهم بالنقصان؟
|
لو سمتحت احضر لي دليل ان المرأه يحرم عليها ان تكون في منصب القاضي ثم سأكمل .. وكذلك معنى الحديث المرأه ناقصة عقل ودين ..
[quote=ليل;14950]
اقتباس:
ليس لدينا براهين علمية على أن المرأة تحكم قلبها غالباً، وأن الرجل يحكم عقله.
ولنفترض أنك على صواب، ولكن من الذي جعل المرأة تحكم عاطفتها بدلاً من عقلها؟
أليس خالقها؟
.
|
لا يحتاج الأمر الى براهين لانه شي ملموس ملحوظ .. المرأه تغلب عليها العاطفه غالبا لذلك تراها ارحم وارق من الرجل في اغلب الحالات .. وكل عاقل لحظ ذلك ..
ونعم هو خالقها الذي ارادها بذلك .. فلذلك اباح لها بعض الرخص .. فلا تناقش في امر الخالق .. فان لم يعجبك خلفه فأت بخلق جديد على ما تشتهيه نفسك !!
[quote=ليل;14950]
اقتباس:
أخطأت... فنحن لا نتحدث هنا عن الديانة ولا نتحدث عن قوانين دول، وإنما نتحدث عن علة القوامة التي جعلتها مبدأ أساساً يجوّز للرجل نكاح الكتابية، ولا يجوّز للمسلمة نكاح الكتابي.
فجئناك بما ينقض هذا المبدأ، إذ قلنا: إن القوامة تسقط عن المرأة المسلمة الأوروبية، مما يدل على أن هذه القوامة ليست مبدأ لازماً ضرورياً طبيعياً يسوغ ألا تتزوج المسلمة من كتابي.
|
انت تتحدث عن قانون دوله يا عزيزي .. دوله غير اسلاميه .. لا تطبق الشرع الاسلامي .. انت ترمي بكلام لم تفهم معناه ..