اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Intellectual
من جملة أكاذيبك الاقتطاع من صحيح مسلم فنص الحديث كما يلى : وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ أَوَّلُهُمَا كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ فَخُذُوا بِكِتَابِ اللَّهِ وَاسْتَمْسِكُوا بِهِ فَحَثَّ عَلَى كِتَابِ اللَّهِ وَرَغَّبَ فِيهِ ثُمَّ قَالَ وَأَهْلُ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَقَالَ لَهُ حُصَيْنٌ وَمَنْ أَهْلُ بَيْتِهِ يَا زَيْدُ أَلَيْسَ نِسَاؤُهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ قَالَ نِسَاؤُهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَنْ حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ قَالَ وَمَنْ هُمْ قَالَ هُمْ آلُ عَلِيٍّ وَآلُ عَقِيلٍ وَآلُ جَعْفَرٍ وَآلُ عَبَّاسٍ قَالَ كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ قَالَ نَعَمْ.
فهذا معناه أنه يوصى المؤمنين بأهل بيته لا أنه يوليهم ولا اختصاص لعلى بن أبى طالب بذلك
و معنى بمنزلة هارون من موسى أى لما خلفه فى المدينة كان بمنزلة هارون لما خلفه موسى فى بنى إسرائيل و قال اخلفنى فى قومى و أصلح ولا تتبع سبيل المفسدين وليس أنه يوليه من بعده على المسلمين
و أصل الحكاية أنه لما أراد الخروج إلى غزوة تبوك، وكان قد استخلفه على المدينة بعد أن استنفر الناس للخروج معه، فلم يبق بالمدينة إلا النساء والصبيان وأصحاب الأعذار، فشق ذلك على علي، فجاء للنبي وقال له: أتخلفني في النساءوالصبيان. فقال له النبي: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى.
وقيل: إن بعض المنافقين قال: إنما خلفه لأنه يبغضه فقال له النبي ذلك.
|
###### تفضل الحديث كاملا :
انطلقتُ أنا وحُصَينُ بنُ سَبرةَ وعمرُ بنُ مسلمٍ إلى زيدِ بنِ أرقمٍ . فلما جلَسْنا إليه قال له حُصَينٌ : لقد لقيتَ ، يا زيدُ ! خيرًا كثيرًا . رأيتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . وسمعتَ حديثَه . وغزوتَ معه . وصليتَ خلفَه . لقد لقيتَ ، يا زيدُ خيرًا كثيرًا . حدِّثنا ، يا زيدُ ! ما سمعتَ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . قال : يا ابنَ أخي ! واللهِ ! لقد كبِرَتْ سِنِّي . وقدِم عهدي . ونسيتُ بعض الذي كنتُ أعِي من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فما حدَّثتُكم فاقبَلوا . وما لا ، فلا تُكلِّفونيه . ثم قال
: قام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا فينا خطيبًا . بماءٍ يُدعَى خُمًّا . بين مكةَ والمدينةِ . فحمد اللهَ وأثنى عليه . ووعظ وذكَّر . ثم قال " أما بعدُ . ألا أيها الناسُ ! فإنما أنا بشرٌ يوشك أن يأتيَ رسولُ ربِّي فأُجيبُ . وأنا تاركٌ فيكم ثقلَينِ : أولُهما كتابُ اللهِ فيه الهدى والنورُ فخذوا بكتاب اللهِ . واستمسِكوا به " فحثَّ على كتابِ اللهِ ورغب فيه . ثم قال " وأهلُ بيتي . أُذكِّرُكم اللهَ في أهلِ بيتي . أُذَكِّرُكم اللهَ في أهلِ بيتي . أُذكِّرُكم اللهَ في أهلِ بيتي " . فقال له حُصَينٌ : ومَن أهلُ بيتِه ؟ يا زيدُ ! أليس نساؤه من أهلِ بيته ؟ قال : نساؤه من أهلِ بيتِه . ولكن أهلُ بيتِه من حُرِمَ الصدقةَ بعده . قال : وهم ؟ قال : هم آلُ عليٍّ ، وآلُ عَقيلٍ ، وآلُ جعفرَ ، وآلُ عباسٍ . قال : كلُّ هؤلاءِ حُرِمَ الصدقةَ ؟ قال : نعم . وزاد في حديثِ جريرٍ " كتابُ اللهِ فيه الهُدى والنورِ . من استمسَك به ، وأخَذ به ، كان على الهُدى . ومن أخطأه ، ضلَّ " . وفي روايةٍ : دخلْنا عليه فقلْنا له : قد رأيتَ خيرًا . لقد صاحبتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وصليتَ خلفَه . وساق الحديثَ بنحو حديثِ أبي حيَّانٍ . غير أنه قال " ألا وإني تاركٌ فيكم ثقلَين : أحدُهما كتابُ اللهِ عزَّ وجلَّ . هو حبلُ اللهِ . من اتبعه كان على الهُدى . ومن تركه كان على ضلالةٍ " . وفيه : فقلنا : من أهلِ بيتِه ؟ نساؤُه ؟ قال : لا . وايمُ اللهِ ! إنَّ المرأةَ تكون مع الرجلِ العصرَ من الدَّهرِ . ثم يُطلِّقُها فترجع إلى أبيها وقومِها . أهلُ بيتِه أصلُه ، وعصبتُه الذين حُرِموا الصدقةَ بعده " .
الراوي : يزيد بن حيان | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2408 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
فمن الكذاب الآن فالاولى عليك أن تعتذر لو كانت عندك ذرة أخلاق ! من الآن ناسخ اليوتيوبات؟
اما تفسيراتك الاخيرة هي تفسيرات اهل السنة وهي لا تعنينا فالمعنى واضح ولسنا ملزومين باقوال الدجالين المسمون بشيوخ دين فهذا الفهم والتأويل هو حريتك ولا تتقبل عقولنا هذه الاسقاطات ... عليك أن تستوعب كشخص مستنير متيقن أن هذه الاديان من صنع البشر فالنصوص هذه والتلاعب بها لا تمر علي كما تمر على المتدينين
