عرض مشاركة واحدة
قديم 11-09-2017, 03:27 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

وهبل المسلم لا يستحي.
على بركة مناة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق مشاهدة المشاركة
لا اعرف من اين تاتى بهذا الكلام صراحة ؟؟
من كتب المسلمين الصحيحة.
هنا لدينا حادثتان أعتق فيهما شخصان عبيدا لهم، لكن الرسول الرحيم ألغى الحكم تماشيا مع المخطط الإلهي الخفي لتحريم الرق.
وأراك علقت على الإرث وتناسيت (عفويا) الحديث الآخر. لعله سقط سهوا.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق مشاهدة المشاركة
قبل الدخول فى تفسير الاحاديث رد عليك صديقك :

ولكن كيف توفق بين هذا وبين الآيات القرآنية التي تشجع فعلا على عتق العبيد (بدلا من "إهدائهم" إلى بيت مال المسلمين مثلا)؟
فالان امامنا واحد من اثنين :

- اما ان الايات والاحاديث تعارض بعضها
واما
- ان الاحاديث لها مفهوم موجود امام اعيننا ولكننا لا نريد ان نفهم قد ما نريد ان نعطى احكاما على الدين
في جميع الخطابات هناك أمران. الشعارات والأفعال.
القذافي وكيم جونغ ومحمد، يكتبون شعارات جميلة في بعض الأحيان، لكنها لا تعبر عن قوانين وأحكام ولا يستنبط منها مباشرة.
لذلك، فالعبرة في ما يفعلونه عندما ينسون النصوص الدِعائية التي كتبوها سابقا.

يمكن لمحمد أن يغرد إلى درجة التعب أن "أكرمكم عند الله أتقاكم" وأن "لا فرق بين ...إلا بالتقوى"... ما يهمنا أنه هو صاحب الخطة الفعالة في تحرير العبيد، كان يمنع ذلك بأوامر مباشرة.

أين هي الآية التي تقول : "الاسترقاق مكروه"؟ أو الحديث الذي يقول "من أعتق عبدا لله بنى الله له بيتا في الجنة"؟

أين هي هاته الأحاديث التي تحض المسلم على التخلي عن استعباد الناس وتعويض ذلك بالتشغيل؟

أم هو كلام نابع من إحساس والسلام؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق مشاهدة المشاركة
اولا : الرسول صلى الله عليه واله وسلم لم يقل له لماذا اعتقت بل اقره على ما فعل والاقرار عندنا سنة نبوية


يا حبيبي يا رسول الله. المسلم يرى ما يرى حيث يشاء ويعمى عن ما يشاء!!
يعني في هذه الحادثة كلها، كل ما لاحظته، هو أن رسولك الرحيم الحنون، أقر بجواز عتق العبيد؟!

ما الجديد هنا حتى يقره؟ ألم يكونوا يعتقون قبله وبعده؟ كانوا منتظرين أن يقر يعني...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق مشاهدة المشاركة
المتوفى او من سيتوفى ليس عنده مال الا ستة ارقاء فاعتق الرسول منهم اثنان ورد الاربعة لكى يبقى للورثة مالا ان ارادوا اعتاقا لهم لم يمانع وان ارادوا بيعهم والاستفادة بثمنهم فلا ضير
لا ضير
يا لرحمة الرسول بأبناء السيد!!
هذا الرجل الذي كان يعيش في الخلاء (وله هذا الكم من العبيد) ولا يملك شيئا... قلبي يتفطر ... يجعل الرسول الأمين (بأبي وأخي وعشيرتي يا حبيب الله) يعيد نصف الأحرار إلى العبودية.

والله برنس الرسول ده.

ثم لاحظ الاستنباط يا من لا يرى إلا "الإقرار" في هذه الحادثه الجميلة:
لم يكن له "مال" غيرهم ، يعني العبد = مال.
إنسان = مال
أعيد؟
إنسان = مال = متاع
أعيد؟
هل ترى عقلية الصعاليك الذين تمجدونهم؟ أين هي أكرمكم وأتقاكم و الشعارات الرنانة؟

أين هي إنسانية خير البرية في أن يقول لهم : هؤلاء ليسوا متاعا، ونستغل هذا الإعفاء من السيد المتوفى، ونطلق سراح الأبرياء ونطلب من أبناء السيد "المساكين اللي ما حيلتهمش حاجة على ما يبدو" أن يشمروا على سواعدهم ويشتغلوا.

لكن لا، هو أمرهم أن يعودا للعبودية ليأكلوا الزلط مع أبناء سيدهم (لا تنسى أنه لا مال لهم).
لكن لا، محمد كانت له أولويات أخرى... كتحريم التبني وتحريم نمص الحواجب وأكل لحم الخنزير والعياذ بالله


---
إذا أراد أي إنسان أن يحارب الرق في عصر محمد، فكيف يفعل (من أقوى الإيمان إلى أضعفه):
- يحرم تحريما قطعيا مباشرا
- يحرم بالتدريج حتى ينتهي بتحريم قطعي في حياته
- يمنع الاسترقاق من جراء الحروب الجديدة
- يجعل أبناء العبيد (بينهم) أحرارا
- يشجع على تحرير العبيد المجاني مقابل الأجر بالأمر المباشر (من أعتق عبدا لوجه الله، فله كذا وكذا...) وليس كمجرد عقوبة تكرس أن العبد ليس إلا مالا
- يشجع مبادرات تحرير العبيد التي يقوم بها الناس طواعية

محمد لم يقم حتى بهذه الأخيرة!!! ويأتي المسلم المنهك في محاولة إيجاد مخرج، ويقول : لقد جفف الله منابع الرق، وكان له خطة سرية للقضاء عليه (دون البوح بتلك الخطة)
أين هي هذه الخطة العجيبة ومؤسسها يعارضها فعلا وقولا؟



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس