يقال: "
ضع ما يكفي من الطين على الجدار وسيلتصق بعضه".
كما قلت في سابق مواضيعك- اي حضرتك- نريد معادلة علمية أو تاريخ دقيق لحدث بارز. نريد تنبوءات فيها مخاطرة (ليست على شاكلة الشمس ستشرق غدا، كالكثير مما نجده في الحديث والقرأن.. بها خدعة صغيرة، وهي أنها تنطبق على كل الأزمنة).
تفضل، هذه خبرات من مصدر
فوق-طبيعي: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا
(105) طه
(بتوقيع ناسف من خالق الكون).
أصبت، إذا كان يمكن تحميله بالأجتهاد معنى إعجازي، فيمكن تحميله أخطاء علمية، أجتهاد برضوا والعلم عند الله.
هل يفاضل العاقل بين الإشارة وصريح القول؟ هل الله خائف من شيء، ام أن كثرة الأدلة على وجوده تفسد مشروعه السياحي في جوهنم لاند.
اقتباس:
|
بقي شيء اخر وهو ان ليس كل الاعجازيين يكذبون عمدا
|
شخصيا، في العموم لا أشك في صدق إيمانهم، بإستثناء مبشري التلفاز، هؤلاء دجالين.
اقتباس:
|
طبعا لم يكن القران ليستطيع ان يصرح بالعلوم في تلك البيئة القديمة لانه لو صرح بها لارتد الناس
|
أليس القرأن معجز؟! كان يمكن حل الإشكال بطريقة بهلوانية.
أو ببساطة، إصدر كتابا أخر، فلا داعي لأستكثتار الوحي، فالقرأن بأعتراف ضمني من اصحابه لا يستطيع ملائمة كل العصور دون تضحيات.
أشكرك على الموضوع، فقولك كاشف ويقيم وزنا لكل المناحي، تحياتي الخالصة لك يا أستاذ قيص، أذامت الطبيعة جودك

.