** الله مادي :
من المعروف عند المسلمين ان الله فوق المادة و الزمن لانه خالقهم والآن نرى هذا الحديث
البخاري مواقيت الصلاة (529) ، مسلم المساجد ومواضع الصلاة (633) ، الترمذي صفة الجنة (2551) ، أبو داود السنة (4729) ، ابن ماجه المقدمة (177) ، أحمد (4/360). إِنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤْيتهِ، فإِن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمسِ وقبل غروبها فافعلوا ، ثم قرأ: سورة طه الآية 130( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا )
سوف يرون الله كيف يرونه وهو لاماادي.
|