الموضوع
:
ذاكر نايك يقول بانه طبيب ولكنه يجهل البروتين !؟
عرض مشاركة واحدة
10-27-2017, 05:08 AM
رقم الموضوع : [
13
]
افكار_tobedeleted0
زائر
حوار قديم عن ان الاعجاز العلمي ليس بحجة ...
موجود في الحضارة السومرية والفرعونية وغيرها الكثير مما يدهش , لوجود الكهانة والعرافة والشامانية ! , وكانت لديهم أخلاقيات وفلسفة وأنظمة وقوانين وأديان وصراع فكري ومذهبي وديني , فذاك يعبد الإله القمر ويقتل اتباع الشمس !
قارن بين
الاهرام
والكعبة !!!
(كالذين من قبلكم
كانوا اشد منكم قوة
) (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون)
قد بلغت من القوة اكثر منا بل اننا لم نبلغ عشر ما بلغوه مصداقا لقوله تعالى (وكذب الذين من قبلهم وما بلغوا معشار ما آتيناهم فكذبوا رسلي فكيف كان نكير)
هل يعلم أحد كيف كانوا يحملون هذه :
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...es_Baalbek.jpg
(فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون)
؛ الإعجازيون يقولون: الآية أخبرتنا بالحقيقة العلمية أنه كلما ارتفع الإنسان فى السماء إنخفض الضغط الجوى و قل الأكسجين و صعب التنفس، بينما المعنى اللغوى فى قاموس العرب: يصعد بتشديد الصاد هو محاولة على مشقة فى عمل مستحيل، و من ثم فالمراد من الآية هو تشبيه ضيق صدر الكافر بضيق صدر الشخص الذى يحاول الصعود إلى السماء فلا يستطيع لأنها عملية مستحيلة.. ومن المعروف دون الحاجة لأسانيد علمية أن الصدر يضيق و النفس يتسارع عند الصعود لأعلى.
(والأرض بعد ذلك دحاها)
، الإعجازيون يقولون: الآية أثبتت كروية الأرض بل بيضاويتها كبيضة النعامة أو كالأدحية، بينما المعنى اللغوى فى قاموس العرب: دحا الأرض أى بسطها و مدها، أما الأدحية؛ فهو المكان الذى تبيض فيه النعامة؛ و سمى كذلك لأن النعامة تدحوه بأقدامها أى تبسطه.
(خلق الإنسان من علق)
، و كذلك:
(ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين)
، الإعجازيون يقولون: الآية تشير إلى مرحلة جنينية محددة هى مرحلة العلق؛ و هى ديدان حلقية تحيا فى الماء العذب و تعيش متطفلة على العديد من العوائل الفقارية، و الجنين فى مطلع الأسبوع الثالث يأخذ هيئة دودة العلق فى شكلها؛ بينما المعنى اللغوى فى قاموس العرب: العلق هو الدم الغليظ، و من ثم ليس للعلقة أى علاقة بالدودة و التى لا تمت بصلة لشكل الجنين فى الأسبوع الثالث الذى لا يشبه الدودة فى أى شئ، كما أن الدم الغليظ تعرفه القابلات و الأمهات المجهضن. كما أن حسب علم الأجنة؛ العظم و اللحم يتكونان معا من نفس الخلايا التى يطرأ على جزء منها تغير فى الخواص لتبدأ عملية التكلس العظمى.
(وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى*من نطفة إذا تمنى)
، الإعجازيون يقولون: القرآن قد سبق الغرب فى أن الرجل هو المسئول عن تحديد جنس المولود، و لكن زوجة أبى حمزة العينى قبل الاسلام قالت شعرا فى زوجها الذى هجرها عندما أنجبت بنتا:
ما لأبى حمزة لا يأتينا ...... ظل فى البيت الذى يلينا
غضبان ألا نلد البنينا ...... تالله ما ذلك فى أيدينا
ونحن كالأرض لزارعينا .......ننبت ما قد زرعوه فينا
(ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين)
؛ الإعجازيون يقولون: تشابه نسب العناصر الكيميائية المكونة لجسم الإنسان مع نفس النسب فى المكونة للطين، و لكن هذا الكلام قيل من قبل فى:أساطير الأولين: الإله مردوخ البابلى، و إنكى السومرى، و خنوم الفرعونى، و بومثيوس الإغريقى، و سفر التكوين ٢-٧: (و جبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض و نفخ فى أنفه نسمة حياة)، و فى سفر أشعيا ٨-٦٤: ( يا رب أنت أبونا نحن الصين و أنت جابلنا).
(خلق من ماء دافق * يخرج من بين الصلب والترائب)
، الإعجازيون يقولون: الآية سبقت العلم فى كشفها عن مصدر السائل المنوى و مقره، بينما لا توجد أى علاقة بين ظهر الرجل و منيه علميا.
افكار_tobedeleted0