نبذة تاريخية عن القرابين قديما، في مصر القديمة، كان يتم التضحية بثلاثة رجال يوميا إلى الآلهة. خلال حكم أحمس الاول قرر أن تحل الشموع محل البشر.
قضى الأزتيك (الميكسيك القدامى) معظم وقتهم في محاولة إرضاء آلهتهم، بما في ذلك تقديم القرابين و التضحيات البشرية. كانوا يقيمون حروبا و يقدمون السجناء كقرابين. يقال ان ملكا نورويجيا ضحى بابنه البالغ 7 سنوات قبل حرب لإرضاء آلهتهم و مساعدتهم بالانتصار. بالنسبة لليهود، التوراة تحظر التضحية البشرية فقط عندما يتم تقديمها إلى اله آخر غير يهوه. وإلا فإنه مسموح به و منظم تقديم اول الأبناء كقربان لخدمة الرب. في الفصل 27 من سفر اللاويين. في القضاة 11.30-31، إذا منح الرب الانتصار ليفتاح القاضي اليهودي على العمونيين، فانه يعده بأن يقدم كمحرقة أول شخص يقابله عند عودته القصة مشابهة في سفر الخروج لصموئيل.
وكانت ابنة يفتاح قد وعدت بخدمة يهوه في معبده و مكانه المقدس في كنعان. اما التضحيات و القرابين من حيوانات فالكل يعرف قصة العهد بين يهوه و موسى و ايضا قصة ابراهيم و الذبيح و كيف تطورت... (الاله الرحيم كان يأخذ قرابين بشر)، قرات قصة ان اليهود كان مفروض عليهم تقديم الابن البكر كقربان ليهوه، و ليتحايلوا عليه، أصبحوا يشترون عبيد اطفال و يقدمونهم كقرابين.
|