علي ابن ابي طالب فتح الباب امام توريث الخلافة بإمامة ابنه الحسن ، و فتح بذلك شهية معاوية لتوريثها الى ابنه يزيد بعد تنازل الحسن عنها. و في غياب آلية دقيقة لإختيار الخليفة ، صار الصراع بين ابناء الخلفاء يحسم بالسيف بدلاً من الشورى ، و تحولت دولة الله الموعودة الى قصة صراع قرن اوسطية بين ابناء نبلاء قريش الارستقراطيين.
|