
خلاف في كل سطر، والأمور ماشية تمام!!
خلاف = براهين للرأيين.
فيما عدا ذلك، فهناك رأي صائب ورأي خاطئ.
استعمال كملة "خلاف" يدل على وجود دلائل لكلا الطرفين. ماشي؟
لا تستعمل كلمة خلاف في غير موضعها مرة ثانية.
أنت تريد إيهامنا أن شروطك الشخصية هي براهين لترجيح الكفة. ونحن أعلم منك بأن وجود دلائل صحيحة للطرفين هي قاعدة الاختلاف بين الآراء الفقهية.
الله لم ينتظر 1200 عام ليأتينا ماجد الذي لم تلده امرأة طول هذا الوقت ليقول "أنا معي السر الإلهي" وكل من لم تعجبني روايته أبحث في من تكلم في بنت أخته لأسقط الحديث.
والبقية هنا :
سبحان الله.
الاختلاف حول قتل المرتد مقصود.
يا لهذا الدين القيم وهذه المشيئة الإلهية الحكيمة.
ألا يستحي المسلم من ترديد كلمة خلاف طوال اليوم وكأنه شيئ عادي؟
والأنكى أنك تدعي أن لديك حجج وبرهان ودلائل لتنظيف السنة! كان غيرك أشطر.
عندما تقنع فطاحلة من يسمون بعلماء المسلمين بأن رأيك هو الصواب، تعال لنحاورك. أما الآن، فأي حديث صحيح بمعايير أهل السنة والجماعة محسوب عليك ولو أنكرته لأنك تدافع عن "الإسلام" وليس عن "الماجدية المهرطقة"، والإسلام ماركة مسجلة إن استعملت إسمها التزمت بقواعدها.
بالطبع غير متفقين. فالأحاديث ملزمة لك أنت وحدك كونك تؤمن بها. إذا فهي حجة في اتجاه واحد.
أما نحن يا عزيزي، فأول السند عندنا مدلس وغير ثقة وهو حبيبك محمد.