اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون الرجيم
أنا سائر على شروطك وشروط مشايخك في معنى التحدي القرآني.
التحدي ليس بكلمات أو حبكة كلامية أو تحقق سياق، التحدي في مفهوم أعمق وأهم.
وهذه محاولتي لتحدي مقدمة سورة الكهف:(سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم،
ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب،
ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم،
قل ربي أعلم)
وبما أننا في النهاية لم نعلم كم كان عددهم الصحيح !
وأيضاً لم نعلم ما هي أهمية عدهم أصلاً؟
ولم نعلم ما هو سر الكلب الذي يجب أن نعده معهم؟ فالله وحده يعلم به.
فهذه آياتي المباركات الموزونات معنوياً ورياضياً:
(سيقولون واحد إثنان ثلاثة أربعة خمسة ستة سبعة،، ثامنهم كلبهم.
ويقولون تسعة عاشرهم كلبهم رجما بالغيب.
ويقولون عشرة وكلبهم هو الحادي عشر.
قل ربي لا يعلم ؟!؟!)
مارأي الحكام؟
وإن لم تفز هذه المحاولة بالتحدي فلماذا؟ وما هو وجهة الخلل؟ من جميع المقاييس.
|
كاحد الحكام اقول، ولله الخرابيط العلى، بان قرآنك اكثر كمالاً وجمالاً وبلاغه وتشتيتاً وحشواً من قرإن صلعم.
فصلعم اعطانا ثلاثة احتمالات فقط اما انت يا رجيم فاعطيتنا 11 احتمالاً. ولما كان هدف صلعم من هذه الايات هو - تماماً كهدف ماجد، صاحب المقال هذا - وهو الحشو وتشتيت الافكار وعدم تقديم فكره مفيده والتهرب من تقديم المعلومات المطلوبه... فانت قدمت 11 احتمالاً ووفقت اكثر من صلعم في التشتيت. بارك الله فيك!!!