لا لسنا في حفلة تعارفية بطبيعة الحال
ولكنه نقاش حول موضوع وفكرة
اما عن قضية المصادر
فكلامي فيه ادلة منطقية وعقلية وتأريخية ايضاً
ولو قرأت وتتبعت الحقبة الاريوسية ستعرف ان المسيحية الثالوثية رفضت النبي الخاتم وسمته مهرطقاً ولكي تتخلص منه ومن تعاليمه التي لم تضر او تهدد احد
استنسخت شخصيته واعطتها لهذا الاعرابي الذي جعل رزقه تحت ظل سيفه
فكان سبباً في الحاد وكفر العديد من الناس من الله ومن الدين
|