اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freemason
نسي السلطان ذكر الدور الذي تلعبه الجغرافيا في برمجة الأديان. فلو ولد المذكور في نيبال أو في الأمازون هل كان سيعرف الله حق المعرفة؟
ثم يسترسل بعد ذلك في ذكر كم هو محظوظ أنه ولد في بلد إسلامي ليحظى برحمة الله وجنته كما يفعل المسلمون عادة.
ربما كان الاسلام "خاتم" في أصابع الأديان.
|
ان قرأت كتابه أقوم قيلا، لعرفت أنه لم ينسى هذا فقط، بل نسى عقله أيضا

.
سأفتح موضوعا بشأن هذا الكتاب السخيف.
شكرا على المشاركة
