اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yan
يا تلميذ،
امامك خيارين لا ثالث فيهما:
يا إما إلهك يخاطب البشرية أجمعين بما فيهم أنا و أنت و بذلك يرسم جهله.
أو يخاطب أهل ذلك الزمان و كلامه بالي و بدون معنى في وقتنا الحالي.
هذا باستخدام العقل الذي في الرؤوس، أما إذا كنت من الذين يستخدمون العقول التي في الصدور فيمكنك اختراع خيار ثالث او رابع ما دام الإيمان بالغيب لا حد له.
|
العقل في الرؤوس؟ كيف اثبتم ذلك؟