أتوقع بأن هذه الآية تعبر عن الحالة النفسية السيئة التي وصل إليها محمد من ملل وضجر من كثرة الأسئلة والفزلكة الزائدة فيها و أراد على أقل تقدير بأن يؤجلها، وكأن لسان حاله يقول لهم يكفي, حلوا عن سماي، ولا تفتحوا على حالكم أبواب مسكرة بتذكيركم لله بمسائل هو عنها ساكت أو ناس.
مع تحياتي لك الزميل العزيز مازن
|