اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا
هذا تقصي دقيق للقرآن لم اعهده سابقاً .. يستحق موضوعاً منفرداً.
|
كنت قد كتبتها في موضوع مقتضب,
اّيه قراّنيه تدخل المسيح النار
وخرج علينا وقتها عمار الأسدي كالأسد الذي يريد التهامنا, زاعما بأن الأسم ما في ( إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ) لدلالة على الجماد فقط.
مع أن المهزلة الأكبر في هذه الآية بأن الله قد أنزل بعدها بفترة آية (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ) بعد أن سخرت قريش من هذه الهفوة في الآية التي جعلت المسيح وأمه اللذان يقدسانهم المسلمين مع أصنامهم حطبا للنار,
لكن اقول, قسما لو تركها لوحدها لكان أفضل له من أن ينبهه كفار قريش عليها وبعدها يستدرك خطأه وينزل آية أخرى بعدها, أقلها كان وجد المسلمون أعذار أخرى كــ ما وأستعمالاته للجماد؟