شخصياً أعتقد أن هذه الآية هي منتهى ما وصل إليه خيال محمّد حتى ينزّه ربّه عن أي مخلوق يمكن تخيّله رغم الزّلات التي ذكرتها.
في الأخير، لا يعدو الله كونه مجرّد بوكيمون متطوّر من عشتار ==> إلى آلهة الأولمب ==> إله الخير والشّر أو النّور والظلام في الزرادشتية ==> إلى الوحدانيّة