اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جالو
التمس لأخيك سبعين عذرا زميلي العزيز جاما أودينا
فالجماعة معذورين
ماذا يفعلون لك أذا كان قرآنهم حقا محرج ومدعاة للخجل؟
أما بالنسبة للخلية الميتة التي عاشت فهو أمر عادي وليس مستغرب, فهناك على ما أعرف صخور و حجارة صماء قد دبت بها الحياة وراحت تنطق وتسلم على محمد وكادت أن تعانقه من فرط محبتها له.
مع تحياتي لك جاما العزيز
|
المشكلة أن القرآن بهذه الحالة يقنع الجياع و لا يقنع الشباع ، و لو تركوا للناس حرية الإختيار ولم يفرضوا الدين على الصغار لزال الإسلام و كل الأديان
تحياتي عزيزي جالو