التمس لأخيك سبعين عذرا زميلي العزيز جاما أودينا
فالجماعة معذورين
ماذا يفعلون لك أذا كان قرآنهم حقا محرج ومدعاة للخجل؟
أما بالنسبة للخلية الميتة التي عاشت فهو أمر عادي وليس مستغرب, فهناك على ما أعرف صخور و حجارة صماء قد دبت بها الحياة وراحت تنطق وتسلم على محمد وكادت أن تعانقه من فرط محبتها له.
مع تحياتي لك جاما العزيز
|