اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراوى
النبى رأى كائنا منهبطاً من السماء ساداً عظم خلقه ما بين السماء والأرض مرتين وأخبره أنه ملك الوحى المرسل من قبل الله
فالأولى عند غار حراء في أول لقاء والثانية ليلة الإسراء والمعراج و فى الأخيرة صعد به إلى سدرة المنتهى و أراه من آيات ربه الكبرى التى لا تكون أبدا من قِبَل الآدميين ولا فى نطاق امكاناتهم ثم أنزل عليه وحى فجأة تحدى به الفصحاء و البلغاء فعجزوا عن الاتيان بمثله ولا بسورة من مثله وقد لبث فيهم عمرا من قبله وهو يعلم فى قرارة نفسه أن هذا الكلام الذى أعجز الفصحاء و الذى يوحى به إليه منذ أن جاءه ذلك الكائن ليس من قِبَل نفسه أليس هذا كافيا ليعلم أن هذا وحى من عند الله
|
نزول من السماء و حجم كبير ؟؟ و كان هذا كافياً لمحمد ان يتيقن ؟ عجيب امركم !!!
ابليس يستطيع الصعود و الهبوط ، و يستطيع ان ينفخ نفسه اضعاف مضاعفة.
حجة لا وزن لها
الادب و الشعر و البلاغة من اختصاص الشيطان و بعض الجن في تراث العرب و لكل شاعر جاهلي نحرير هنالك شيطان شعر له اسم و معرف
ما الفرق بين محمد و باقي ادباء عصره ؟
القرآن ؟ لا يمثل حجة نعترف بها ، فما يلزمكم لا يلزمنا بالضرورة و التعريف.
و تذكر ان حوادث التقاء محمد بجبريل ثلاث ، فكيف كان يوحي الله اليه في ما عدا هذه اللقاءات ؟
ان كان يوحي اليه مباشرة فجبريل و هبوطه عبث قصصي ساذج لا داعي له
اما اذا كان جبريل تارة صوت و صورة و تارة اخرى صوت فقط او القاء في القلوب ، عدنا الى مربع الشيطان القادر بإذن ربك على الاثنين.