07-04-2017, 06:42 AM
|
رقم الموضوع : [33]
|
|
عضو برونزي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون الرجيم
يرجع تاريخ مفهوم كروية الأرض إلى الفلسفة اليونانية القديمة منذ حوالي القرن السادس قبل الميلاد. وكان فيثاغورث (570 - 495 ق.م) أول إغريقي تكلم عن كروية الأرض .
نحن الآن في عام 2017 بعد الميلاد. !!
هل يمكنك تخيل الفارق المعرفي والثقافي والمدرسي بين ذلك الزمان الما قبل الجاهلي الذي تصر الأديان على مواصلة إحياءه، وبين زماننا المعاصر هذا؟
كم قرناً من السنين مر علينا منذ زمن الجاهلية تلك؟!
منذ ذلك الزمن الذي كانت فيه الأرض بخير وعافية، كان لها حواف تهوي بك في هاوية فضائية سحيقة لا قرار لها.
هذا إن فكرت يوماً إن تبلغ مطلع الشمس أو مغربها،، ثم اتبعت لذلك سبباً بالتجربة في سبيل الله. عندها ستسقط في هاوية لايعلم قرارها إلا الله.
وهذا شيء مؤكد وموثق من الله نفسه.
بعد أن تتخيل الفارق الزماني منذ ذلك الحين، وإلى الآن في هذه اللحظة من التقدم البشري في الفكر والعلوم والتجارب،،، فإن ذلك هو المحصلة لما تحتاجه من تراكم معرفي لتخبر أخانا في الله أن الأرض ليس لها حواف يتساقط عندها البشر، ولا البحار سجرت ولا تسكب في قرارات وقيعان أسفل الأرضين السبع.
:banghead: تباً لما علمونا إياه طيلة حياتنا، الأرض مسطحة، والعقل مسطح، والمعرفة العامة أيضاً مسطحة.
هل لنا يارب الشدائد عند وجود مثل هذه الحالات أن نستغيث ونصرخ: أين أنت يا أبا جهل لتفتي لنا في ما اختلفت فيه مناظيرنا وحواسيبنا فتنقذنا من ضلالنا الفضائي؟
لماذا لم يبعثك الله لنا يا أبا جهل وجهالة - بما ورد في كتاب العلوم للمستوى الأول من المرحلة الإبتدائية - يبعثك الخالق لنا نذيراّ يحذرنا في هذا الزمن الأغبر من القرن الحادي والعشرين من الانجراف في تلك الهاوية الأرضية التي تحد الأرض من كل اتجاه؟
ولكن لأنها هاوية اصطدمت بها رأس كل من لديه مثقال ذرة من تفكير متجرد. فإن نظرية تسطيح الأرض لا تعبّر إلا عن هاوية منطقية علمية مجربة، قعرها صلب مؤلم إن اصطدام الرأس به يوماً. ففي هذا القاع تفشت المعرفة والعلوم وأصابت بوباءها المتشكك كل العالم الذي سقط من حافة الأرض إلى جوفها السرمدي. فأصبحوا يشككون ويمحّصون كل شيء يمر عليهم.
فرفقاً بنا وعلينا من هول الصدمة ووقع دويها في رؤوسنا.
فقد أصبحنا نشك حتى في إلهنا الذي خلقنا؟!.
عجبت لهؤلاء القوم كيف هم يفكّرون وبعدها يكفرون!
والعياذ بالله (المسطح المتسطح في عرشه) من عاقبة الأمور.
|
والله يااخى انا تعبت - نحن ندور فى دائره مغلقه
لماذا لاتسال ؟
لماذا اجمعوا كل الوكالات الفضائيه بعدم تصوير صوره واحده فى الفضاء لاتكون معدله
لماذا لايكون صور لااالاقمار الصناعيه لاتكون فوتوشوب
كل الكواكب فوتوشوب
الشمس تصويرها اعتبار مايكون
اعرضوا افكارهم بدون ادله - وجعلوك انت تتدافع عنهم
جاوب على اسئلتى التى بدون اجوبه
|
|
|
|
|
|