4
اقتباس:
فها هو أحمد إبراهيم يتحفنا في قضية اندماج الكروموسوم رقم 2 بأنه لم يكن بالموقع كما توقع التطورويون ونشر دراسة بعنوان
interstitial telomeric sequences (itss) are not located at the exact evolutionary breakpoints in primates
فاذا ما قرأنا العنوان عرفنا كيف انخدع احمد ابراهيم وتشكل مفهوم لديه ابعد ما يكون الواقع وقد وضحنا أسباب ذلك أعلاه ورغم أن الأستاذ هارون قد رد عليه فيها الا أننا نعيد الرد مرة أخرى عل عقولا به تتفتح أو لأن التكرار يعلم الشطار كما يقولونها بالمصرية
ان هذه الدراسة لم يندرج ضمنها الكروموسوم رقم 2 المزعوم ولكن ماذا تقول لمن لم يقرأ الورقة أساسا بل ان الصبغيات اللتي تمت دراستها (1،4،5،9،12،16،17 ) ليس هذا فحسب بل أن الدراسة حينما ذكرت الكروموسوم رقم 2 الذي التحم سلفا قالت :
Only the head to head its located in the human 2q13 region , which is a relic of an ancient telomere-telomere fusion ,is precisely attached with an evolutionary breakpoint
فهي هنا قد ذكرت ان موقع التحام التيلوميرات للكروموسوم رقم 2 عند البشر كان على وجه التحديد مرتبط مع نقطة التطور.
فهنا أحمد ابراهيم يذكرني بمن أراد لكم قطعة مطاطية فارتدت الضربة عليه فلكمته فأراد أن يثبت لهارون أن الالتحام لم يكن في موقعه للصبغي رقم 2 الا أن الدراسة وجهت لكمة مباغتة له بتاكيدها على ما قاله هارون وهذا هو رابط الدراسة
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/...?dopt=abstract
هل اكتفت الورقة بهذا ؟ لا بل اشارت في نفس السياق الى الورقة اللتي ساقها (الرابط ادناه) هارون كدليل على التحام الكروموسوم رقم 2 لتقضي بهذا بالكلية على أحمد ابراهيم وأي اهانة بعد هذه الاهانة ؟
http://m.pnas.org/content/88/20/9051.abstract
|
الدراسة فعلا لم تتعرض للكروموسوم الثاني و هذه هي الكلمة الصواب الوحيدة التي قالها هارون في المناظرة و لكن الدراسة أثبتت وجود تتابعات التيلومير في كروموسوم أخري و هذه التتابعات لا يبدو أنها نتيجة اندماج* و هي غير معروفة الوظيفة و التتابعات التي في الكروموسوم الثاني أقل بكثير من أن تكون تتابعات لاندماج أطراف كروموسومين و لذلك فهو دليل ضبابي عدل عنه مناظري في النهاية و قال إن التيلوميرات ليست هي الدليل و إنما السنترومير و قد ناقشته في ذلك في آخر مداخلة.**
اقتباس:
فأحمد ابراهيم يرى ان اليات التطور وبالاخص الانتخاب يمكن اعتبارها فقط مجرد قوانين فاعلة للطبيعة لا تفسر الكومة الرملية اللتي ذكرها هارون في كلامه ..
الا انه ومن العجيب أن احمد قد استدل بقضية الاعضاء الاثرية بكون أن هدف الحوض عند الحيتانيات هو الانتقاء الجنسي وتفسر اليته حسب ما قاله داروين (اوعى تضحك)
this study provides evidence that sexual selection can affect internal anatomy that controls male genitalia. These important functions may explain why cetacean pelvic bones have not been lost through evolutionary time.
الترجمة : ان الدراسة تقدم ادلة بأن الانتقاء الجنسي يؤثر على التشريح الداخلي والذي يتحكم بالاعضاء التناسلية الذكرية .. هذه الوظائف الهامة توضح كيف ان عظام الحوض لدى الحيتانيات لم تفقد بعد خلال التطور ا.ه
فالاصطفاء الطبيعي لدى الحيتانيات لم يفقدها حوضها الغير مجدي وذلك لانه يمنح القضيب مرونة وطولا مناسبا ليتغلب على امتناع الانثى من التزاوج فهي تبحث عن النسل الأفضل وهذا هو الانتقاء الجنسي وكأن اصحاب الغائية يقولون لك (غاية الحوض والذي يملك اثارا من اقدام للمشي هو منح قضيب الذكر سنتيمرات زيادة لتعزيز الانتصاب ليتغلب على الانثى اللتي ترفض التزاوج _لا حلوى ولا قهوة الا بالماء)
|
فعلا الحماقة أعيت من يداويها ....
ماذا فهمتي من كلام أحمد ابراهيم الذي ذكرتيه ؟
تنقلين عني أني أري أن الانتخاب عبارة عن قوة فاعلة في الطبيعة و بعدها مباشرة تفحميني بأنني وضعت ورقة لم افهمها تقول ان الانتخاب الجنسي (الذي هو فرع عن الانتخاب الطبيعي) له أثر* علي الكائنات الحية !!!*
أين هو التعارض ؟ بل ما الذي فهمتيه من اثباتي لفاعلية الانتخاب كي تظني أن وجود أثر للانتخاب الجنسي* يعد افحاما لي ؟* (علي فرض أن ما يفترضه الباحثون في حالة الحيتان صحيح )
ماذا يفهم من قوة فاعلة سوي أن له أثر في الكائنات الحية؟!؟
يا حمقي العالم افتونا في حماقة تلك الفتاة هل يمكن أن يتداوي؟*
اقتباس:
ولأزدك من البيت شعرا فقد ذكرت الدراسة ذاتها أن أنواعا من الحيتانيات بالفعل قد فقدت حوضها واستبدلته بصحيفة غضروفية
all 92 extant cetacean species except two (kogia sima and k. Breviceps, which appear to have replaced their pelvic bones with functional cartilaginous sheets, benham 1901) have retained their pelvic
|
*هذه فروض تفسر فروض و لم نرى النوعين المذكورين و هما يفقدوا احواضهم و ليس هناك دليل الفوري يوثق هذا الانتقال فعندما تقرأوا بحث حاولوا أن تفهموا أنه مجموعة من المشاهدات التي يرجي تفسيرها بفروض و تجارب و ليس مجموعة من الحروف و الكلمات المقدسة التي تفيد اليقين عند الملاحدة فقط.
يتبع