سواء أكان محمد اشرف نسبا ومن اعز قبيلة أم لم يكن ,فهذا لم يغير من حقيقية كونه سافك دماء وزير نساء أصبح واحد من قائمة الدجالين المسماين بالأنبياء.
ولو كانوا يعقلون لجعلوه من نسب عادي ومتواضع, فهذا برأي سيكون أفضل لهم ولإلههم العنصري الذي لا يختار الا سادة القوم و أشرفهم نسبا ليكونوا أنبيائه
|