اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena
تحياتي أستاذنا العزيز كولومبولك ولجميع الإخوة
نعم إنه النفاق و التملق لإله الوهمي ليس حبا فيه ولا حبا فر رسوله صلعم بل خوفا و رجاءا بل إن القرآن يتفاخر أن الناس يعبدون الله خوفا و طمعا "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا" بل و يلح إله القرآن على البشر بذلك فقال "وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أي إن إله القرآن مجرد ديكتاتور غاشم لا تهمه مساعر الناس الحقيقة ولا يريد من الناس إلا التذلل له و الخوف منه و الطمع في جزائه ، هذه هي عقة المؤمن بهذا الإله.
أما بالنسبة للموت فهو أوضح و أنصع برهان على حقيقة الإيمان لأنه مهما كان حبك بهذا الأله فلن تتمنى الموت ولست مستعجلا للقائه ، بستثنا حالات الإستشهاديين الحمقى الذين غسلت أدمغتهم بمخدرات الدين
أما المؤمن الطبيعي فلا يحب أن يموت لأنه غير متؤكد من وجود حياة بعد الموت و وعيه الداخلي لا يؤمن بهذا الإله ولا بجنته ولا بناره إنمى يتمنى فقط أن تكون واقعية عملا برهان باسكال الفاشل
تحياتي مجددا أيها العظيم
|
حقا آيه فى مقتل لم أنتبه لها إنها بالفعل قاتله "
وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" يالها من آيه قبيحه
وياله من إله أقبح كيف يطلب أن ندعوه خوفا وطمعا ويتقبل هذا الطمع الأنسانى بجلافه وغباء
وكيف تتفق هذه الآيه مع أخرى مخالفه لها تماما تجعل الله ورسوله أولى بالحب من الأباء والأبنا ء وكل ما يملك الأنسان )
(قل إن كان آباؤكم وأبنائكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال أقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد فى سبيله فتربصوا حتى يأتى الله بأمره والله لا يهدى القوم الفاسقين)
تناقد صارخ على ما يبدو أن محمد كانت تمر به مراحل يكون فيها أحمق بالفعل فلا يضع آيه كالتى وضعتها أنت إلا أحمق ..فلا يمكن أن يجتمع الحب لله أكثر من النفس بالدعاء له خوفا وطمعا
ومن الممكن أن يكون وضعها محمد لكى يعلم من حوله أن الله يكشفهم بالفعل وأنهم لا يحبوه ولا زفت هم فقط طامعين خائفين .فهو بينهم ويعرفهم جيدا
ولكنه لا يمانع فى هذا الدعاء المليئ بالطمع والخوف .ما رأيت كتاب عجائبه كالقرآن أبدا
أو قد يكون محمد قد وجدهم بالفعل قد أخذتهم الحياه وأنشغلوا عنه فأنزل هذه الآيه التى تأمرهم بأن يكون هو ورسوله والجهاد فى سبيل الله أحب إليهم
من أباؤهم وأبناؤهم وكل شئ ..إلا آخره .
بصراحه لقد فتحت باب بحث جديد لنعرف أى آيه نزلت قبل الأخرى وهل أحدهما منسوخه
هذا القرآن مسخره حقيقيه
لا أعرف كيف أشكرك على هذه المداخله والتى تكشف بوضوح مدى تخبط كاتب القرآن ومروره بمراحل نفسيه يختل فيها توازنه النفسى
فالآلهه لا تغير رأيها هكذا بسهوله
وكل تحياتى الغاليه والصادقه لك وعلى هذه المداخله القنبله