عرض مشاركة واحدة
قديم 05-08-2017, 09:53 PM 7kim غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [95]
7kim
عضو برونزي
الصورة الرمزية 7kim
 

7kim is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Baghdadi مشاهدة المشاركة
كلام غير صحيح بالمرة ولا دليل عليه
كما قلت لك الديمقراطية الحقيقية تكون في نظام علماني مدني يضمن الحقوق والحرية للكل وهذا اقصى غاية الملحد

انا ملحد ولا اعتقد انه مهم بالنسبة لك ان كنت من خلفية سنية او شيعية او مسيحية

هنا تكمن الانتقائية وهي نابعة من حكم مسبق نابع من تربية دينية غير موضوعية وليس عن قناعة

وهذه الدولة هي الديقراطية التي تتمناها
المسلمين يحتاجون الى سنين ضوئية ليفهموا الديمقراطية


لا اعجب من هذا الكلام بالرغم من انك لم تعايش اي من النظامين ولكن نستنتج ان الديمقراطية بنظرك تكون بانتاج نظام مثل نظام صدام

رغم ان ردّك هدم موضوعك من الاساس لكن احييك على صراحتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
تحياتي للجميع،
شعوب المنطقة يتم تضليهم في كل شيئ، من العلوم: الاعلام العربي وتشويه العلم ! ، وحتي الديموقراطية...
كما ان التطور Process وليس الطفرة كما يدعي رجل الدين، الديموقراطية Process وليست الانتخابات.. الديموقراطية هي عملية الوصول الي القرار بالتوافق: https://plato.stanford.edu/entries/democracy/ وليست الانتخبات وليست حكم الأغلبية كما هو يقال في الشرق الاوسط.. مرسي لم يكن حكم ديموقراطي، ولكن هو: الشعوبية (populism) والديموقراطيه
اولا الاخوان والتيار الاسلامي لم يعارض ابدا مبارك: د.محمد بديع: مبارك أبونا كلنا ونرحب بالتعاون مع الحزب الوطني وكان دائما هناك اتفاق بينهم في عدد المرشحين في الانتخابات وغير ذلك...
ثانيا منظمة كفاية والدكتور البرادعي هم اصحاب الحركة والثورة في مصر، وليس الاخوان...
منظمة كفاية كانت تقوم بمظاهرات ومسيرات بعدد صغير جدا مما سهل عملية البطش بهم، ولم يساندهم احد، وعندما انضم البرادعي صار لهم وجود كبير...
المهم، بعد ثورة يناير، اختار الجيش الاخوان بعناية من اجل زرع الشقاق في الجهات التي قامت بالثورة، ووقع الاخوان بهذا الفخ، وكانوا فرحين باختيار الجيش لهم...
المهم مرسي نجح في الانتخابات (قد تكون مزورة بواسطة الجيش) والمهم الجيش شجعهم في التمادي، من معاداة القوي الوطنية الاخري، مثل البرادعي وحركة كفاية وغيرهم، ومرسي كان ذلك علي هواة.. فقام بترشيح احد القادة الاسلامين الذين قاموا بحادث ارهابي في اسيوط محافظ لاسيوط، وسمح للسلفين بمطاردة الشيعة (فيديو: مصريون يسحلون “حسن شحاته” في الشارع ويركلونه حتى الموت) ومطاردة العلمانيون، والنساء الغير محجبات...
وقام الشيخ حسان بادعاء ان مرسي مؤييد من الله: بالفيديو..الشيخ حسان:مرسي أتي بشرعية قرآنية ونبوية ولايجوز الخروج عليه


https://www.youtube.com/watch?v=XdUzfgxnaL4

ووصل الامر بالشيخ حسان باعلان الجهاد في سوريا، مصر تدخل طرف في حرب اهلية:
الشيخ محمد حسان يطالب الرئيس مرسي بإعلان الجهاد في سوريا
فبات من الواضح ان الاخوان يرغبون في عزل باقي الاطراف وادخال مصر كطرف في حروب اهلية وتقوية التيار الاسلامي علي باقي الاطراف....
1. قرارات مرسي كانت للتيار الاسلامي، الشيخ حسان صار خطيبة المفضل..
2. قام بعزل المجلس العسكري الذي كان مجموعة من كبار السن، وقام بتعيين السيسي وزير للدفاع، بسبب ان السيسي كان يرسل زوجتة لتعلم القرآن لدي زوجة مرسي، وظن مرسي ان السيسي اخواني في الجيش، وقام بتعيينة وزير الدفاع (وضع سلطات المجلس العسكري في يد شخص واحد) وعندما اعترض مستشاريه، قال بانه اخذ استخارة ....
3. قام بمعادات جميع القوي العلمانية وتعاون مع السلفيين والمتطرفين الاسلامين...
من هنا كان لابد من التدخل.. مفهوم الديموقراطية لدي الاسلاميين خاطئ...
الدكتور ايمن نور، حاول التأثير علي مرسي ان يتعاون مع القوي العلمانية الاخري، ولكن هو رفض تماما... ولكن طبقا لأيمن نور، بعد ان زادت المعارضة لحكمة حاول التراجع، ولكن كان متأخرا، يقول ايمن نور وجد هناك رفض تام للتعاون مع مرسي...
من هنا...

أختيارات مرسي سواء السيسي او حسان كانت بدافع ديني وليس علماني، هو لم يعيين السيسي بسبب علمانية السيسي ولكن بسبب انه كان يرسل زوجتة لتعلم القرآن لدي زوجة مرسي، ومرسي الحاصل علي الدكتوراة لم يعيين السيسي نتيجة لتقارير او اعمال ولكن نتيجة لاستخارة...
من الغريب كل الاختيارات التي كان الدين عامل بها، كانت سبب فشلة، السيسي حكم علية بالاعدام وحسان كان من اشد المنادين بقتلة وخانة...
من المخطئ هنا، هل العلمانيين ام الاخوان؟
تحياتي
مؤكد بأن السيد Skeptic قد صاغ رده بعنايه فائقه ولكنه للأسف مبني على جمله من الأخطاء والمغالطات المقصوده لا العفويه بأي حال ...
ونقول بأن مصر وبعد ٧٠٠٠ الاف سنه مارست ولأول مره في تاريخها سلسله من الإستفتاءات والإنتخابات النزيهه قياساً لسيرك مبارك الديمقراطي
وكانت نتائج الإستفتاءات تصب كلها في صالح الإسلاميين بشكل مفاجئ وكاسح حتى ...

وهذا مؤشر على المزاج الشعبي الإنتخابي حيث حصل الليبراليون والعلمانيين والملاحده على الصفر وهو استحقاقهم كما يراهم الناخبون ..

وهنا ظهر الصفريون المجهريون وهم يتقافزون على شاشات فضائيه تمولها دويلة الخمارات بالتعاون مع أكياس الُرز وغيرهم ...
وتسابقت الفضائيات على تضخيمهم وتلميعهم وافراد مساحات البث لهم على مدار النهار ..
رغم أن بعض الوجوه لم يحصل على أكثر من صوته هو ...
وظهرت نظرية الإنتخابات مش كل حاجه وأن الشعب لا يحتاج للديمقراطيه وأن رأي الأغلبيه لا يعول عليه لأنهم من الفلاحين والفقراء .. الخ من الكلام المثير للضحك والسخريه ...

ويقول Skeptic أن الإخوان لم يكونوا مُعارضين لمبارك ولفرط محبة مبارك لهم فانهان يستضيفهم في السجون المصنفه خمسة نجوم ولفترات طويله جداً
حيث شاهدناهم يخرجون من سجون مبارك وهم يتحسرون على أيامه ..

وهنا وحتى لا يذهب خيالكم بعيد فدعني أقول بأن الإخوان تغلب عليهم السذاجة السياسيه وبهم ميل للإنتهازيه لا يخفى .
ولكنهم ليسوا خونه ولا عملاء ولا فاسدين ، وهم كانوا الأصلح لحكم مصر وانتشالها من الحضيض ...
وقد اختلط على Skeptic الأمر بين - التيار العلفي الذي نشأ وترعرع في مختبرات أمن الدوله
كما اكتشف العالم الإسلامي حجم الخازوق الذي كان نظام العسكر قد نجره لمصر وللأمه
عن طريق تفريخ العشرات من ضباط المخابرات بلباس رجال الدين مروراً بحزب الزور السلفي
والأزهريين أمثال شيخ الأزهر وميزو والسلفيين أمثال المخبر محمد حسان الذي خدع الملايين قبل أن ينفضح وهو يمارس دور القواد وكذلك الدعاة المودرن أمثال عمضوخالد وخالد الجندي والصوفيين القبوريين غيرهم كثير .. أي أن أمن الدوله كانت تنتج رجال دين بكافة النكهات ، حيث ستسخدمهم أمن الدوله فيما بعد للإنقلاب
حيث سيخرجون للتحريض على قتل المتظاهرين وسحلهم وسفك دمائهم كما رأيتم ...

والواقع أن البرادعي وكفايه وعمرو موسى والناصريين واليساريين لم يكونوا سوى كومبارس
مارسوا حركات عجين الفلاحه لا أكثر
وكفايه لم تفرز قيادي منافس ولم يتفقوا على أي شخصيه لها كاريزما
لا داعي لشرح ما جرى فهو صار معلومات عامه ..

لن أجادلك بأن الإخوان ارتكبوا أخطاء فادحه ، أهمها تواطئهم مع العسكر في ترقيع الدستور
وتقاعسهم عن إجراء تطهير كامل وشامل للدولة الفاسده العميقه التي تحكم مصر الآن بواجهة بلحه ذي الفلاتر ...

ولا يسعني الا الإقرار بصحة السرد الذي تفضلت به
بتداء من المخبر حسان
وعزل المجلس العسكري
وتعيين السيسي ، ثم التقاعس عن عزله بعد تدخله في الشأن السيسي ورفضه تأييد مرسي في ملف اثيوبيا وسد النهضه ...

هذه أخطاء ارتكبها الإخوان وهي أخطاء بسيطه قياساً لخطيئة الإنقلاب الذي دمر مصر وجعل عاليها سافلها
وقادها من فشل الى فشل ..
ولكن كل هذا لا يفسر الموقف الإلحادي من الإنقلاب ....



  رد مع اقتباس