عام 1906 ربحت زوجته دعوى الطلاق عليه بعد مرور 27 سنة على زواجه، بسبب خيانته الزوجيّة مع "روز بال" أمينة
سرّه، و"اميلي ماتويز" خادمته (إذ فاجأته في غرفتهما) وقد أثبتت المحكمة ذلك في دعوى الطلاق... ولكي يتهرّب من الدفع
لزوجته معاشاً حوّل ثروته الطائلة (100 مليون فرنك فرنسي) للجمعية... واحتفظ لنفسه بـ 47 سهم من أصل 50 تملكها
الجمعية وبإدارته هو.
|