اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون الرجيم
شكرا جالو على هذه الملاحظات القيمة.
وذكرك لقول الله تعالى لمحمد ( فلما قضى منها زيد وطرا زوجناكها)
بالطبع المأذون هنا هو الله بنفسه جل جلاله يزوج حبيب قلبه محمد على من يشتهي قلب حبيبه حتى لو كانت زوجة إبنه.
فمن يكون له أن يجادل في علم الله بخلقه، بل أكثر من علمهم بأنفسهم، وخصوصاً علمه تعالى بنفسيات حبيبه محمد ونزواته.
فياله من مأذون جل وعلا وعصى على الأفهام.
وياله من عار إلهي.
وشكراً لك مرة أخرى للفت النظر لكل هذا العار المقدس.

|
شكرا زميلي ابسلون الرجيم العظيم سعيد جدا بمرورك الرائع هذا على موضوعي
بالفعل القصة مخجلة ومخزية ايضا,
فقط لو يُعملون المسلمون عقولهم فقط بهذه القصة لوحدها دون الخوض بمئات المصائب والمهازل الأخرى التي تزخر بها كتب السير والأحاديث, لرموا هذا الدين وراء ظهورهم ونبذوا صاحبه .
Ɛ الرجيم
