اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena
موضوع رائع و شرح دقيق لإحدى إستخدامات محمد لله في قرآنه
أحب ان اضيف ان محمد كان يستخدم الله في العديد الم الحالات الأخرى
مثل الثناء على نفسه و الرفع من منزلته مثل "وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ" و " إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا"
يعني محمد يضقط على زر تشغيل فيتكلم الله بما يريد محمد !
بل إن إستخدمه في أمور اقبح و أشنع مثل الشتائم التي كان محمد يدعي أن الله يقولها لأعداء محمد !
"تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ" و " وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ * هَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ * مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ * أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ * إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ"
كيل من الشتائم و كأن الله تربية شوارع !
كل الشكر و التقدير لك زميلي العزيز
|
شاكر لك زميلي المبدع جاما اودينا على تلك الإضافات
الرائعة والتي جاءت بالضبط في مكانها, فالله كان لمحمد بمثابة المارد السحري الذي خرج له من قمقم غار حراء, منفذا لكافة نزواته و رغباته وبعداد لا ينضب من الطلبات والأمنيات.
المشكلة في القصص التي ذكرتها في موضوع ان محمد يفعل الخير ثم يندم عليه ويتراجع عنه, محمل الله المسكين مسؤولية هذا التراجع وينسل هو منها ويقول أردت امرا وأراد الله غيره !
ɣ اودينا
