لم يكن محمد يؤمن باله غير مصلحته ، والقرءان الذي نعرفه مجرد تعليقات على الاحداث .
ـ فمثلا لا احد منا يعرف من اين تأتيه الافكار ، قد يقول القائل تأتيني من مخي ، ويقول غيره من الله ، وعندما نفحص الافكار نجدها تخدم مصلحة صاحبها ما يلغي الاله ويثبت فعالية المخ .
|